رواية قسمة ونصييييييب 🍁 🍁 🍁
الحلقة 40
الجزء التاني من الخدلان 🔮 بعنوان [خدلوني أعز الاحباب]
يالطيف مأصعب الخدلان والضربة من حد عاطيه كل شيء ومش متوقع منه الغدر، حد يكون واعدك بدل المرة مليون انه مايسيبكش ولا يرخي بيك ، ولاعمرك توقعت الجرح يجي منه هوا بالذات
والهي واعرة وقت دقات قلبك تحسهم سم تحسهم سكين يطعن في قلبك مع كل دقة يقولك ليش باقي بعد ماتركوك شن نفع النبض بدونهم ، تكون يين حاجتين الصدمة وانك مش مصدق خدلانهم وبين الالم والوجع من آثر خدلانهم واتنين احرف من بعض
لو منحكو علي اكثر شخصية اتعذبت في الرواية ومكانش متسلط علا ها الضوء هلبا
هيا 《 رحمة 💓》
رحمة اللي حياتها كلها تشنطيط في تشنطيط واكثر وحدة تعذبت من الماضي ، زوجها حبيبها ورفيق دربها عنده القلب وكل يومين تلاتة معاه في المصحة وتحاليل وعمليات وقصة تعبت وهيا تشبح فيه يتعذب قدامها وهيا ماتقدر ادير شيء غير اتصبره ، وبنتها كبيدتها بعيدة علاها ومقعدينها في ليبيا لضروف صحية خاصة وماتقدر تمشيلها وتستقر معاها غادي بسبب انه الاجهزة متع مصطفي مش متوفرين في ليبيا ويبي عناية خاصة وتخاف عليه هلبا ، بعدها علي بنيتها دمرها وخصوصا بعد ماعرفت انها جاها حتي هيا القلب ، وزيادة تاني من كثر ما ادور في المصحات واتابع في دكاترة ماقدرتش تهتم باطفالها بالذات ولدها المراهق اللي يبي مراقبة واهتمام خاص ، اهو انحرف وابدي مدمن مخدرات ، وتوا ويلها من راجلها اللي بيخش لعملية خطيرة وتبي تجهيز معنوي ونفسي هلبا ويلها بين ولدها اللي يتعالج في مصحة الادمان ويلها من الشركة اللي تبي توقيعات وحضور شخصي لها مرة مرة ويلها من طفلها الصغير الي مفروض تبعده علي كل هالاجواء المشحونة باش تحافظ علي نفسيته ويبي اهتمام ووقت حتي هوا ويلها من بنتها اللي بعيدة علاها وفي بلاد تانية ومريضة بالقلب ولاقادىة لاتذزوج ولا ادجيب صغار ونفسيتها في الحظيظ وفي القريب بدير عملية وخطيرة
فعلا قلب الام قداش بيتحمل 💔
نبدو في احدات الحلقة 💜💜
كل ماله الجرح يزيد سطير يقوي وحمله يصعب علي قلبي ، الدنيا هادي تخوف وتهد هد ، كل شيء قاعد يصير تعبني واللهي اني تعبت ، معاش نذكر شيء ، باهي جربتو إحساس لما مواقف توجعك تحاول انك تمحاها من ذاكرتك وادقول مستحيل صارت وانك كنت تحلم ، هذا الإحساس رافقني لسنين طويلة وزاد هالفترة ، اول مرة نخاف من قلبي ، خايفة تخدلني دقاته ونموت قبل مانشوف احبابي ، احبابي اللي كلهم اخدتهم مني بلد وحدة واللي هيا المانيا ، حتي وسام مع الفجر رتب شنطته وسافر لالمانيا واني عيوني جفو من الدموع ومارضي احد يخليني نمشي ، بس نفهم ليش كل هذا وليش مايبوني نذكر ، شن بيصير فيا اكثر من هكي، شن هوا الشي ء اللي بيتغير علي حياتي يعني ما كلها دموع وتعب ووجع قلب ، هل هيا الدنيا كلها هكي ولا اني مكتوبلي نعيش بهالالم ، الحمدلله علي كل حال ربي ماينسي حد واني صابرة وراضية بالمكتوب
أنت تقرأ
قسمة ونصييييييب 🍁 🍁 🍁
Romanceروايتي باللهجة الليبية انا فتاة في سن المراهقة عمري 17 عاما ........ لعبت بي ايدي القسمة والنصيييب وكأنني لعبتها المفضلة ....وضعتني امام الهاوية ...لارمي بجسدي الممزق بها .......لم اعد اعلم ماهو الحب ......ولا كيف احمي نفسي منه ...........وهل فعلا...
