*مالك في مهاتفهه مع ظابط من الشرطه
الظابط : حضرتك كلو تمام
مالك : برافوا ي جاسر
جاسر :اي خدمه تانيه
مالك : لا كدا تمام
يلا سلام واغلق الخط ثم جلس يسترجع مقابلته مع مدير شركه الذي يعمل بها محمود
Flash back
مالك : انت عندك موظف اسمه محمود البحيري
المدير : ايوه دا من اكفأ الموظفين عندي
مالك : تمام عايزك تلبسه تهمه سرقه
المدير :بسس.... قاطع مالك كلامه
مالك بثقه:5 مليون حلوين
المدير بتوتر : ي فندم .... قاطعه مالك مره اخري
مالك :7 ومش عايز نقاش
المدير بتردد : طيب ي فندم
ابتسم ادم بسخريه ثم قال :عايز الموضوع دا يتم بكرا
المدير :حاضر
مالك :ومتخافش في لوا تابعي اسمه جاسر متخافش انت في امان
المدير برتياح : تمام
**********************
طرق احمد الباب بسرعه فتحت له مريم وعيونها حمراء من البكاء
وكانت ترتدي حجابها بعشوائيه لتوترها الكبيير ويداها المرتعشه فكانت الكثير من خصلاتها تمردت من شعرها
نظر لها احمد وسرح في خصلاتها ثم انتبه للموقف واشار الي شعرها وهو يلتقط حور الملقاه علي الارض وقال وهويتنحنح وبحرج : شعرك شعرك باين جدا
ملست مريم يداها علي رأسها لتجد نصف رأسها مكشوف لتشهق وتعيد ربط حجابها بأنتظام بسرعه وهي في قمه الحرج
لحمل احمد حور ويذهب بها الي اقرب مشفي
**********
في المستشفي
مريم كانت تنهار من البكاء علي حال صديقتها
كان يراها مالك بهذا الحال وكان يتمني ان يحتضنها بشده ويمسح دموعها تلك انه
لا يتحمل علي رؤيه دموعها
قطع شروده الطبيب وهو خارج من غرفه حور
مالك : خير يدكتور
الدكتور: الانسه عندها انهيار عصبي وادتها مهدأ وهتفوق بكرا الصبح
ذهب الطيب ليقول مالك لمريم : ممكن تحكيلي اي الي حصل بظبط عشان افهم
قصت عليه مريم ما حدث امامها ليقول : طيب انا رايح القسم واقعدي انتي معاها خلي بالك منها لغايه اما ارجع
أنت تقرأ
متعجرف ملكني
Romance""كانت تقف امامه بعيونها التي سحرت قلبه فورا بطفولتها المعهوده وابتسامه لا تغيب من علي وجهها المشرق ذاب في جمال طفلته احبها بل عشقها رغم تعجرفه ""