بارت جديد وهحاول اقلل الانحراف قد ما اقدر
ملاحظه بس البارت رومانسي كتير وفي حاجات مؤثره دا أولاً
ثانياً في بعض الإيحاءات والتلميحات مش هيفهمها غير الناس +18
ثالثاً المقاطع الا تحتها خط دي الشخصيه بتفكر جواها.. اتمني تستمتعوا بيه
متنسوش الفوت قبل القراءة وعلقوا بين الفقرات بالحاجات الا عجبتكم
اغرقني بفيض حبك.. كن جزء من روحي جسدي عقلي وقلبي.. فلتأخذ مني مجري الدم من العروق.. كن قمرآ ينير عتمة ليلي.. كن ظلآ يرافق جسدي... كن كما شاء لك القدر ان تكون يا خفقات تلازم قلبي..
تعالي نحترق سوياً بنار العشق... تعالي ننطفئ سوياً ونخمد الشوق
"مليكه""لذيذ" تمتمت بخدر ثم ابتعدت تنظر الي ملامحه المتخدره... واعينه الشبه مغلقه شفتيه متفرقان ليلتقط انفاسه التي سلبتها كسي التورد وجنتيه و عمت الفوضي بخصلات شعره المبعثره اثر جذبها لها
اثناء القبله..."اريد العوده الي المنزل... سأغادر"
بأنفاس متقطعه تحدث ثم استوي بقدميهباغتها ليرف القلق بجفنيها استوت هي الاخري تحدجه بنظرات متسائله
"ما خطبك.. هل انت بخير"
جاب الأرجاء بنظرات مضطربة
"أجل.. فق.. فقط اريد العوده الي المنزل "
تحدث بنبر متقطعزفرت أنفاسها بحنق تعلم انه ليس علي ما يرام ولكن لا تعلم ما خطبه اكتفت بالإيماء له والتقطت مفاتيح سيارتها
" حسنا كما تريد.. هيا سأوصلك"
جحظت عينيه بتوتر ملحوظ وسارع قائلاً
"ما.. ماذا.. لا بأس استطيع العوده بمفردي"رمقته بنظرات شزراء
" ما بك كوكي لما لا تريد مني ان اصطحابك سأوصلك الي المنزل انا لن التهمك""انا لم اقصد ذلك"دافع عن نفسه بنبر منخفض
"اذا ماذا كنت تعني" تسائلت مستنكره لقوله
فرق شفتيه واوشك علي الحديث لكن الجم الصمت حروفه.. زفر بحده ثم حرك رأسه بالنفي مما يعني لا شيء
"اذا دعني أوصلك "
اقترحت مره ثانيه. مما جعله يثني جفنيه بخضوع و يومأ....-----------------
تجردت من شخوصها به بعد عناء محاولة الولوج الي عقله و معرفه ما يفكر به .. فها قد مرت عشر دقائق وهو جالس الي جوارها بالسياره وقد امتهن كلاهما الصمت..
أنت تقرأ
مليكتي
Romanceان كان للتناقض عنوان فهو انا.. انا الضعف و القوه.. انا النور والظلام... انا هي الشمس و القمر و لا بد لك من ان تدور في فلكي... من تظن نفسك للتلاعب بمليكه..... انا.. انا مليكة الليل و امبراطورة الليالي المظلمة .. انا من تعشق الظلام و تستوطنه.. انا عدو...