مليكتي

اغتصاب

متنسوش فوت و كومنت قبل القرأه كده علشان متنسوش و قولوا رائيكم في البارت

انفاسه الثقيله اصبحت مسموعه كف يده ضغط علي خاصتها التي تشابكها معه مما جعلها تبتسم.. تعرف جيدا ان لها تأثير قوي عليه... ابتعدت تنظر إلى وجهه و النتيجه ترضيها الي ابعد الحدود.. امسكت بفكه تدير وجهه لينظر اليها..و تعلو وجهها ابتسامه
جانبيه خبيثه...

"والآن حبيبي ما رأيك بتجربة ما اخبرتك به "

جحظت عينيه وعقد لسانه من صدمته لم يعتقد انه ستطلب ذلك أبداً

" لا تقلق عزيزي ستستمتع بذلك كثيراً اعدك"
لم تمهله وقتاً للرد عليه ففعلها كان سريع

اطبقت بشفتيها علي خاصته تنهب من ثغره بجوع و كأنها تؤنبه علي غيابه ليومان تؤنبه اشتياقها له تشكوه عشقها الغالب علي أمرها
تعلم كيف تغويه وتجذبه لأدمان لذه شفتيها
ستأخذ من ما سيحدث اليوم فرصه لتجعله واقع لها... ستجعله يستمتع الي الحد الذي يجعله يأبي الإبتعاد عنها ستذيقه
العشق ألواناً...

ابعدها عنه قليلا.ثم التقط انفاسها بثقل فرق شفتيه و همس قرب خاصتها...

"م.. مليكه لما تتعجلين الأمور.. اليس
مبكراً لفعل هذا... "

ابتسمت برصانه و امتدت يدها لتعبث بعنقه من الخلف  "انت حبيبي هل تفهم ذلك.. انا لك و انت لي... اعلم انك رجل و لك احتياجات خاصه و انا هنا لتلبية رغباتك حبيبي.."

اقتربت بشفتيها و قبلت وجنته المشتعله.. كف يدها عبث بملابسه و همهمت تكمل حديثها اثناء نثرها للقبلات علي انحاء وجهه

"ثم اننا لن نخوض علاقه كاملة سنكسر بعض الحدود.. و سأجعلك تجرب شيء جديد انا واثقه ان احداً لم يفعل لك ذلك من قبل..
بعض الاستمتاع لن يضر بشيء
اليس كذلك..."

نبرتها تغوي الشياطين فما بال بني البشر
نزلت بقبلاتها نحو فك المستمتع هبطت
جفونه بتخدر ملحوظ.. ثقلت انفاسه..
و تسارع نبض قلبه..

"حبيبي فقط استرخي و اترك الأمر لي سأخذك الي النعيم..."

بتلكؤ و نبرة مثيره تخرج الكلمات من بين شفتيها لتصعب الوضع عليه اكثر ازدرد رمقه
و ادرك انه لا مفر من ما سيحدث الآن يتمني فقط ان لا يندم علي ذلك لاحقاً...

___________________

(12:25am)

احدهم طرق جرس منزله نظر الي يمين
مكتبه.. لقد تجاوز الوقت منتصف الليل
امتدت يده و ازال نظارة القرأة خاصته دلك
ما بين حاجباه و زفر بحنق ثم استوي بقدميه متجهاً لفتح الباب...