_وانت قبل القراءه ...وكومنت وانتي بتقراوا وبعد قدروا تعبي بليز
الفصل اتمسح مرتين وكتبته تالت مره عشان كده اتأخر بالرغم من أن يعني وجعااني ...
كومنتاتتتتت
# سجينة-ظله ...الحلقه الثانيه والعشرونظل معتز بمكتبه بالمشفي طوال اليوم يفكر في ما حدث ومر به مع زوجته ...مع نهاية اليوم ..أطفأ إضاءة الغرفه وضغط زر جانبي ليخرج منه سرير عريض..تسطح معتز علي الفراش بعد أن بدل ملابسه يفكر فيما حدث ..فقد قرر المبيت في المشفي بجانب فجر فهو لا يعلم حتي الآن السبب الذي يجعلها تحمل مديه كقطاع الطرق ..لا يعلم من يهددها اومالذي تشعر بالخوف منه لهذه الدرجه
يجب أن يبقي بجانبها ..فبالرغم من تفكيرها العنيد الغبي وراسها الذي يريد ان يهشمها حتي تكف عن ذاك التعنت والتفكير السطحي والكرامه بلا حدود حتي مع زوجها إلا أنه مازال يخاف عليها..عقله يكره وجودها بجانبه بسبب ما فعلته إلا أن قلبه يأن ويتألم إن ابتعدت ..فهو قد عاش اقسي يومين عندما ابتعدت عنه ولم يعلم ابن ذهبت ...اندهش من نفسه كثيرا عندما التقي بها بعد مناقشتها لرسالتها الكارثية ...فقد أراد أن يهشم رأسها يعاقبه علي ما فعلت في حقه فلو كان غيرها فعل ما فعلته كان سعيد من الأموات ولكن ما إن رآها ليلتها حتي شعر بشوفه الجارف لها كان يريد احتضانها بدلا من ضربها ..يريد التشبه بعطرها الندي بدلا من رؤيه دمائها
غامت رأسه بكثير من الأفكار قبل أن يستسلم لسلطان النوم وصورتها مطبوعه في ذاكرته.....استيقظ معتز في منتصف الليل علي صوت هاتفه ..وجد اسمها يزين شاشته ..ولكن ماافزعه حقا عندما فتح الخط وسمع صراخها واستنجادها به وهزيانها باسمه ...طار عقله عندما أختفي صوتها ..يبدو أنها فقدت هاتفها
قفز من فوق الفراش سريعا ليبدأ اشترته ويحمل المسدس الخاص به ليهرول باتجاه غرفتها يدعو الله ان تكون سالمه ويحمده انه كان قريبا منها ولم يذهب لمنزله ..يسبها تلك الغبيه التي تخفي عنه أي شي يمكن أن ياذيها لاتعلم ما يشعر به ورعبه من إمكانية أن يكون أصابها أي خدش سيعاقبها ولكن ليس الآن بعد انيطمين عليها ويأخذ ما بأحضانه ...
وصل غرفتها ليجد الباب مفتوح علي وسعه والهاتف الخاص بها ملقي علي الأرضيه ..تفحص غرفتها سريعا بنظره ليتأكد من شكوكه أنها ليست بالداخل ..يبدو أنها فقدت هاتفها وهي تغادر غرفتها
سمع أصوات هلاليه تأتي من نهايه الطرقه يبدو انها هناك
هرول سريعا يحمل المسدس ويصوبه باتجاه الصوتاختفي سريعا خلف أحد الاعمدة يسمع ما يدور بينهم خاصة عندما رأي والده وفجر وتلك الطبيبه التي حاولت إغراؤه صباحا وذلك الطبيب البغيض المدعو حسام يقف بالقرب من زوجته
ضم قبضته بغضب وهو يسمع مايهذي به هذا المختل لزوجته وانه قام بسرقة الأعضاء وسيزج بزوجها للسجن ولكن مالا يفهمه العلاقة فجر به ولماذا تنظر له تلك النظره وكأنها تخافه ولماذا يخبرها بما سيفعله به ويهددها وما سبب معرفتها له
غضب بشده وفار الدم باوردته عندما سحبها ذلك الدنئ من شعرها ليجذبها خلفه وهو يخبر أبيه بكل بساطه انها سيأخذها أمام عينيه ...قرر الخروج وهو يوجه انها المسدس ولكن سمع صوت أخر شخص توقع وجوده فهو بالنهاية لأيام أي شئ مما يحدث ولا يفهم أيضا سبب العبرات التي تهطل بغزارة من عيون مالكة قلبه
ن صدح صوت اخر شخص يريد ان يسمعه كلا منهم الا فجر التي تنهدت براحه
_ ماشي علي فين ياجمااال بيه ..يارااجل مش تقول انك هربت من السجن كنا نعملك حفلة استقبااال طيب

أنت تقرأ
سجينة ظله (الجزء الاول+الجزء الثاني )
Любовные романыرومانسي...تشويق ...كوميدي ♥♥ التانيه بعد روح الصخر الكاتبه روان محمود ...روووني كل حقوق الملكيه الفكريه لروان محمود