جالسة في مكتبها تتذكر ماحدث صباح ...
Flash back
وصلت الشركة وهي تنظر يمينا و يسارا و إختلست طريقها ناحية مكتبها كي لا يراها ...و بدخولها خابت كل أمالها بتجسده على مقعد المكتب جالسا بأريحية وهو يدخن سيجارته ببرود ثم نظر لها قائلا: أنسة كوينتانا؟ أليس باكرا؟
ضغطت على حقيبة يدها ثم قالت بثقة: أسفة و الآن هل تسمح لي يجب أن أباشر عملي
نهض من المقعد و تقدم منها مما جعلها تنظر في كل الإتجاهات إلا ناحيته ليتوقف أمامها قائلا بهدوء: بعد العمل سأوصلك بيتكِ
نظرت له بغضب ثم قالت: أنت تتجاوز حدودك معي سيد فرناندز .. ليس لك بي شئنا هل فهمت؟ و الآن دعني أبدأ عملي
إقترب من الباب و قال ببرود : على الساعة الرابعة مساءا سآتي لإصطحابك لنذهب و إحذري أن تتذاكي إحذري
بعد خروجه جلست على مقعدها قائلة بغضب: هذا اللعين ألن يتركني؟
backتنهدت بملل ثم واصلت عملها ..
🌟🌟🌟
♡ قلت له اذهب فلماذا أتاني
هل جاء معذّباً.. أم نادماً لم يقو نسياني..
أم نساؤه انقرضن.. فهام يقتفي أثري ليلقاني. سأختبئ عنه.. فلستُ جانية بل كان دوماً.. هو الجاني !💔💔💔
بلاك؟
نطقتها ملاك بتردد ليهمهم لها ببرود فتنطق بأخر سؤال ممكن يتوقعه:
-هل تكرهني؟إلتفت لها ببرود ثم قال بجفاء: أكثر مما تتصورين
إبتسمت بحزن ثم قالت: أنا أيضا أكرهك بقدر حبي لوالدي
توقف بالسيارة ليترجل منها قائلا ببرود: ترجلي لقد وصلنا
نزلت من السيارة ثم ذهبت ناحية باب القصر بخطوات مكروهة لتنصدم برؤيتها لماري ثم قالت بدهشة ودموع : ماري أنت هنا؟ أنت لم تطردها كما أخبرتني ..
قالتها بفرح وهي تنظر لبلاك الذي دلف ينظر لها ببرود ثم قال : ماري أعدي الفطور
ماري: على الفور
ذهبت من أمامها لتتفاجئ ملاك من فعلتها أهي غاضبة منها لهذه الدرجة هل كرهتها هي الأخرى
أنت تقرأ
خاطفي My Kidnapper (قيد التعديل)
Randomهِي مَلاَكْ خُلِقَتْ فَقَط لِلحٌب، فتاة مدللَّة تخافُ الحياةَ خَارج أسوار قصر والداها تخاف الظلام وتعشق النور فتاة فتنتها هلاك وروحها ملاك هو بلاك وهو حتما السَّواد لم يعرف الحب له طريق، قلبٌ إحترق فأصبح رماد لا رحمة ولا شفقة يتوعد لتلك الفتاة بالج...