اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🍃بعد أسبوعين🍃 *فمكتب اسد
كالس اسد على الفوطوي بكلستو المعتادة الملكية ...طاوي رجل على لاخور و صبعو صغير ففمو ... بطلتو الفخخمة .. كوستاار مخملي رمادي وساعة روليكس مزينة معصمو .. وكيشوف عند خوتو بنظرة كلها رضى ... سعادة .. وفخر ... واقفييين بثلاثة بيهم كيف الاسود .. كبيرهم على اليسار ولي هو عريس الليلة ... بكوستار فالازرق والبيج ... مقاد لحيتو وشعرو .. وكلاسيكي الطلة كيف العادة ... عينيه على الوراق لي قداامو ... ولي حتى سفيان مصوب نظرو لعندهم واقف بجنبو تاهو بنفس الطلة ديال عدنان .. علاش لا وهوما عرسااان هاد الليلة ولياتهم الكبيرة هادي ... ثنائي مخملي بكل ما تحمله الكلمة من معاني ... والابتسامة على شفافيو رااااضي بالقرار لي اتخدوه ... وحداهم يونس لا يقل رضى ... تاهو انيييق باللون الرمادي ... وفرحتو مضاعفة .. فرحة زواج خوتو ... وفرحة تووحديهم .... ابتسامة الفرح ظاهرة على فمو لي مزيناه لحيتو الخفيييفة .. وداير واحد اليد فالجيب والاخرى كيحك بيها الذقن ديالو... وحتى هو كيشوف الاوراق لي قدامهم على واحد الطاولة دائرية سوداء... وقافين قدامهم اربع محامييييين خاصيين .. بكوستيماتهم فالاسود .. واقفين وكيقدمو ليهم الوراق ...ورقة بورقة ... واسد كيشوف فيهم.... فوق اريكتو .. فمكتبو ... فوسط دااارو .. الدار لي شهدات ... خصامهم .... لقائهم .. صلحهم .. بكائهم .. فرحهم ... دار لي جمعاتهم ... عطاتهم اسم عائلة .... ليوم اسوارها كتشهد على توحيد الاخوة بكنية واحدة ... الشيء الوحيد لي كانو مختلفين بيه هو الكنية ديالهم او الاسم العائلي وكل واحد منهم كان كيحمل اسم مختلف ... ولييوم ... قرارهم خرج الوجود انهم يتوحدو كلهم فللقب " الاسماعيلي " اللقب الاخ ديالهم ... الاخ لي تجمعو عندو ... وبلا بيه موحال واش كان تجمعو شي نهار .... اختارو ياخدو الكنية ديالو .... ويطلعو اولادهم واحفادهم وجيلهم التاني باسم واحد .. والشىء الوحيد لي كانو كيختلفو فيه ... ليوم تووحد ... الا وهو لقب #الاسماعيلي .... قرب المحامي الورقة لعدنان بعد ماتكلفو بجمييييع اجراءات تغيير النسب فالمحاكم العليا ... ودابا بقا فقط التوقيع ... جبد واحد القلم ذهبي من الكوستيم ديالو ومدو لعدنان ... عدنان ضار شاف عند اسد وابتسم ليه بعينو بحالا كيعطيه اشارة الرضى ... ووقع على الورقة لي كتبث انه الهوية ديالو من اليووم غاترجع عدنان الاسماعيلي ... وقف بكل رضى وارياحية ورجع لور و الورقة تجرات لعند سفيان لي بدورو خدا القلم ووقع على اوراق الهوية الجديدة .... ثم مد القلم لطرف الثالث منهم والرابع من الاخوة ... أحنهم واطيبهم ومسالمهم ... ووقع على الاوراق تاهو كيعلن ان من ليوم اسمو ارتبط بكنية الاسماعيلي ... وشدو المحامييين الملف بعد ماصافحهم باليد و اسد وقف وقفتو الفخمة كيشد البوطون ديال االكوستيم بيد وحدة ومد يدو للمحامي سلم عليه برضى ومشاو وشاف عند خوتو ... عند يونس .. لي عمرو تخلى عليه رغم كل المشاكل لي مرو منها ... لي وقف معاه فالحلوة فالمرة .. لي قاليه عبارة عمرها تنسى ليه " اسد انا محتاج لاخوتك " كان اول خيط كيلتحق للعائلة ... شاف فيه وهو ماد ليه يدو يصاافحو ويبارك ليه التحاقو بالكنية الجديدة ... كيشوف فيه و كيتفكرو كيفاش كان ... مهوس بحب لا اساس له ... وكان كيشوف ان سارة يمكن نصيبو .. فظرف عامين تقلبت الاقدار ودابا راه اب لتوأم من مرأة كيتسطى عليها وابدا مكانتش فلحسبان وكانت مفاجأة جميلة خباها ليه القدر .. وشاف عند سفيان ومد ليه يدو تاهو يصااافحوو ... الخيط التاني لي التحق بيه ... لي منهار جا وهو جبل واقف ... دخل البهجة والنشاط للدار .... عمرو كان كيضن سفيان شي نهار ... غايولي بحال هاكدا ... واخا جدارو الخشن و غلافو القاسح الا ان من داخل حساااس وكان فامس الحاجة لعائلة ولاخوة بجنبو ...وعمرو خيب ظنهم فيه ... كان نعم الاخ ونعم العم ونعم الزوج ... وقلب نظرو لعدنان .... عدنان ... ماعرفش واش يسميه آخر خيط ...ولا اول خيط ... فالحكاية .... عدنان لي واحد نهار كان العدو ... كان جانب الشر فالحكاية ...كان كيظن انهم عمرهم يرجعو خوت ... تفكر انه رجع من اموت .... تفكر نهار تطلق عليه الرصاص ... تفكر معاناتو مع المرض ... تفكر شحال من مرة جا وكان طالب السماحة بلا مباشر ... وتفكر طفوووولتهم ... حنانو عليه .. شحال خباه من صوت الرعاد من الظلام ... شحال خلا ليه حقو .. شحال دافع عليه ... ولي تفكرو هو انه حتى ليوم .... ماطرا بيناتهم حتى عناق .... مد يدو يصافحو وحتى عدنان ... مد يدو السمرا بادلو المصافحة ... سمورية واحدة عنهم ونفس الايدي كتصافح ... حتى زير عليه اسد وقربو لعندووو كتررر تاتزاددح صدرهم الصلب مع بعضياتو وعنقوو بعناااق رجل لرجل .... أخ لاخ ...بعناق اسد لأسد ... وسفيان ويووونس توسعات ابتساااامتهم حتى عينيهم لمعو لهاد المشهد لي قدام عينيهم .... اخيرا .. التاريخ كيعلن على صلح الاسدين ... لي الماضي فرقهم ...والحاضر جمهعم .... والمستقبل غايعوووضهم ......والتاريخ كيشهد ايضا على توحيد الاخوة .... وكيشهد انهم أدو القسم ... انهم عمر خيوطهم تفرق على بعضها ......
