.... قبل كلشي أنا ماشي هي لي كنهضر و حتى حاجة ما كتجسد باطني و لا كتعكس حياتي الداخلية.... انا ماشي بحال كلشي و ماشي كلشي بحالي.... حتى حاجة ما أنا و حتى واحد ما عارف اش مخبية ليه حيت براسي ما عارفاش....بين الواقع و الخيال كاينا نقطة التقاطع و العكس المعكوس ديال كلشي....ظلام لقاتل لي كيتسلل و يتغرس وسط منك بلا ما تحس... انا أنت و أنتِ أنا بين نكون انا و بين ما نكونش و بين واش بصح نقدر و ما نقدرش....انا ريح لي كيحركك و يخليك تغمضي عينيك بشويا و تحسي بالإلهام كيلعب معاك.... أنا شمس لي تقدر تكون فرحة لكلشي الا ليك.....انا لبحر لهايج و شتاء لعاشقة و لفكرة لمظلومة....انا لكلشي الا ليك حيت كنبقى انا أنت و هما حنا......
°°مقطع تشويقي°°....شوفاتو المتوحشة كيلتهمو كل طرف من جسمها الصغير كأنها وجبة تعطات ليه بلا ما يدير حتى مجهود...كانت كتلمحو ببراءة مطلقة و بإبتسامة ودودة مزينة محياها...فجأة عالمها المثالي لي صنعاتو تبخر ....تحطات إدو على بشرتها الناشفة....خلات من مورها أتر ضعف و خوف و خلات حتى قلبها يتقبط و تتوتر....متبعة تصرفاتو لي كتبان مستمتعة بداك التعديب لي كيطبقو.... إديه كتزيد تضغط على جسمها صغير و هي كترجف قدام جسمو لي واخد مساحة كبيرة من المكان....ريحة ديال الغدر كتفوح منو نظراتو مزال كتلتهمها و إديه كتلعب على جسمها كأنها دمية
.. عينيها كيبريو بدموع و ما دارت حتى ردة فعل كأنها مصدومة ما فاهمة والو عقلها رفض هاد المسرحية لي قدامها....كيقرب منها و ضحكتو بشوية بشوية كتحول لإبتسامة جانبية إنفصامية كتبعت شعور غريب فات مرحلة الخوف أو حتى الضعف كان شعور ما مستقرش كأنه هو بحد ذاتو فقد الإحساس....إبتسامتها البريئة تبخرات و تحولات فجأة لأرواح شريرة كتخترقها و تخليها ساكتة و غير مدركة لأي حاجة...لجو بدا كيظلام و ضحكتو لجانبية و صوتو لغدار كيتسمع بقوة و ترددو كيزيد يسيطر على المكان و يلتهمووو.....فاقت مخلوعة و جسمها كيرجف ذكريات كينزلو عليها بقوة و كيخلوها تعنق رجليها و تضغط عليها كأنهم غادين يحميوها من هاد القاتل....اه قاتل بالنسبة ليها خدا ليها براءتها طفولتها خدها هي بكل بساطة.... دموعها كينزلو بغرازة كيسقيو بشرتها الناشفة بكل حب و رقة.... نفس السيناريو كيتعاود كل ليلة كل لحظة كأن الحدت سيطر و خداها ضمنو .. عاقلة على تفاصيلو على صوتو لمستو ريحتو لغدارة و حتى من ديك ضحكة... كتحس بالعيفة من جسمها ما بقاتش متقبلاه غير راضية عليه بغات تخلص منو و تخلص حتى من دوك الذكريات لي قتلوها....بغات تخلص من راسها من افكارها ولات كتشك واش الواقعة بصح حقيقة و لا وهم تخيلاتها لكنها كتحس بيها...بغات تنتحر لكن تشبتها اللامنطقي بها خلاها عاجزة تدير أي
خطوة...حياتها منحاصرة في دائرة عمرها توقف....غمضات عينيها كأنها بغات ترجع تنعس إلا أنها خافت تشوف نفس الحلم حلات شرجم و دخل
هواء خلاها شيئا ما ترتاح و تنسى كلشي.... خلاتو يختارقها يحركها كيف بغى....كانت ديما خاضعة لافكارها و دابا ها هي خاضعة لهاد لبرد لي زعزع ليها مشاعرها و خلاها طير بين عبير جوها....عواصف عقلها تبخرو و شتاء عينها عاودو نزلو باش يريحوها لكنهم نساو بلي كيزدوها عداب.... عمرها تنسى و لا حتى تفهم اش وقاع....°° نهاية المقطع التشويقي°°
🌷ب.س: تقديم و لا الفصل الأول ما عندهمش علاقة بالنسق لي غادية فيه القصة و ما كنضنش بلي هي لبطلة ....🌷
أنت تقرأ
💛جزء من الذاكرة 💛|مكتملة|
Romance••عنوان •• جزء من الذاكرة ••نوع •• رومانس - فانتازيا واقعية ••شنو كيميز لقصة•• صراحة واقيلا لحوارات... ••عدد الفصول••30