ما الذي يخفيه لنا القدر ما أنا و ما القدر و ما الذي تخفيه أنت لي..
....وسط ظلام الليل و نسيمو ، جسم مستلقي كيتأمل خطوط النجوم المضيئة كأنها جزء من عينيه و لمعة بندقيتهم....كيحرك رجل كأنها كتخطط دوك النجوم ، كيتنفس بعمق و براحة أكتر من ذلك و علاش ما يكونش مرتاح و هو معتارف ليها و تقبلاتو بطريقة زوينة لكن خاف لا تكوون طريقة جديدة منها باش تلعب عليه و طيحو في شباكها، واش يتيق و يسلم راسو و قلبو ليها واش غير يتيق و يخلي لقرب يولي تلاحم....أفكارو كان عندهم الصوت اكتر من اللازم مسموعين بوضوح عايشين وسط منو و قربو يطرطقو ، صورة وحدة قتاحمات غبار و تنهيدة الليل كانت اللقطة لي بكات فيها تلك اللقطة بضبط حس براسو من ضروري يحميها يخبيها وسط دراعو و يكون هو الحامي....هبط رجل لي كانت كتحرك حيت أنه حس بيها زعجاتو خلاتو يتنفس بعمق و يغمض عينيه محاول تشتيت هاد الافكار.... بعض من خصلات البرد لامسات بشرتو لي جزئها العلوي ظاهر....تلفة الحاجة الوحيدة لي حاس بيها و شكون متلفو هي....خارجة بشورط قديم مطبع بدم الارنب لي ما عرفات كيف تمسح و يديها معنقين تريكوها حيت أن كمية البرد لي كتضرب فهاد الوقت من الليل خلاها تحس بعضامها متلجين لمحاتو بديك الخشونة كيف العادة ديك الكمية من الرقة الحرشة حسات بنبضات قلبها تزعزعو.....شافتو اش لابس و تحركات متوجهة تجيب شي لحاف يتدفى بيه ، وصلات عندو و غطاتو بيه بتاسم بلا ما يحس و حلا عينيه على هاد الانثى آش يسميها يا ترى اش غادي يخرج منها و من هاد القلب لي بدا كلين....جلسات جنبو و تكات بنفس الطريقة ديالو تنفسات بعمق و تغطات هي كدلك بنفس اللاحاف....فكرة لعبات في عقل إسكندر بطريقة متير ، ما كرهش يجمعهم من غير لحاف ما عرفش كيفاش وقاع حتى خشاها في حضنو و تكات على صدرو..... هزات راسها فيه و عينيه رمقو عينيها....القلب خفق بتسارع و عينيها كيدورو في بلاصتهم رأسها على صدرو و ريحتو الطبيعية لي ما عرفاتش كيفاش أنه الوحيد لي كيتميز بيها و كاينة في كل بلاصة في ممكلتو رخات داتها و حطات وحدة من إديها على صدرو و عينيها هي كدلك على السماء.....قلبها و قلبو لتاحمو في قبلة خيالية مزال ما تحققاتش و عقلها و عقلو في حرب أهلية و أكتر دموية من لون كرز شفايفها...كيتنفس ببطئ و حاس براسو في حلم حقيقي...هي معاه و في حضنو اش غادي يتمنى من غير هاد القرب لي ما عندو حدود.... اقدامها محوطين أقدامو و عينيها مزال ما قدروش ينزلو من على نجوم لقمر...
•إسكندر: كتيقي فيا؟؟
....صوتو الخشن و دفئو لامسو بشرتها و ضربو مسامعها كأنها قنبلو رجولية..... سؤال بحد ذاتو خلاها تحس بعقلها مصدوم و عضات على شفايفها و مزال ما عندهاش القدرة تهبط عينيها ليه...
•ناردين: الى هضرنا حنا بجوج على الثقة فغادي نكونو غير كندبو على بعضياتنا...
....ضحكة كسات تغرو كانت لينة و قريبة للقلب..
أنت تقرأ
💛جزء من الذاكرة 💛|مكتملة|
Romance••عنوان •• جزء من الذاكرة ••نوع •• رومانس - فانتازيا واقعية ••شنو كيميز لقصة•• صراحة واقيلا لحوارات... ••عدد الفصول••30