مطلعِ نصٍّ

95 8 0
                                    

عينٌ كمطلعِ نصٍّ لا أرتِّـبُهُ :
‏هل هذهِ تحتَ هُـدْبَـيْـها عناويني؟
‏أم خفقةُ النّـاي في "صوتك يناديني"؟

‏عينٌ لوصلِ المسافاتِ
‏التي نسِـيَـتْ إغلاقَ بابِ الأماني جيّـدًا
‏فبدتْ نوافذُ الصُّـبْـحِ ‏بين الكافِ والنونِ!

مطر أسودحيث تعيش القصص. اكتشف الآن