يزعجني يا الله ،
أنه لا قدرة لي لأقرأ؛ حتى أعرف كيف أتعامل مع موجات قلقي الهائجة، ومع لغة الأشياء المتغيرة دائمًا.
يزعجني يا الله،
أنني عاجز غاية العجز، عن كتابة ذاتي، عن الوصول إلى علتي الحقيقية.
عاجز عن ترويض كلب البؤس في حديقتي،
عن مجاراة دفتر التقويم،
عن قول: لا، في وجه الخداع.