البارت48
نهاية الجزء الأول
*
*
*
ضميني عطر خدران بثيابچهذا انه العنيد الصرت حبابچ
لإدهم عادل .
.
.تململت بنومتها وهيه تحس على ايدين ناعمه تلعب بوجهها وبالأخص ترسم حواجبها بأنامل مبينة زغيرة وترفه مو لشخص چبير لا اكيد لطفل . . طفل ؟!.
عگدت حواجبها بمجرد ما استوعبت انها بالواقع مو حلم فتحت عيونها وهيه تلتقي بزوج العيون السود الكحيله وبدون اي سابق انذار بادلتة الابتسامة وهية تنقل نظرها لخدوده الي انترسن حمار بخجل بريء لأن لزمته بالجرم المشهود وشافته وهوه يرسم ملامحها باصابيعه الترفه عدلت نفسها وهية تكعد وتسند ظهرها بتاج الچرباية ، ماتكدر تكوم بسرعه لان توگع بسبب الهبوط الحاد الي تعاني منه لازم شوي توازن نفسها وترتاح يلا تكوم توكف اشرتله براسها وهية تفتحله ايديها بمعنى تعال وهو ماصدگ رأسن كمز بحظنها وهوه يضحك بخفوت ويخلي راسه على صدرها مثل اليدور حنان امه باوعت ڤيان لوجهه وهية تستذكر ملامح وجه ايهم ابتسمت بعدم تقبل للموضوع وهية تدردم بداخلها " معقوله هالملاك الحلو البريء الاجتماعي الي ما استغربني وشمر نفسه بحظني يكون ابن جبل الجليد المغرور ايهم ووين چان من الصبح كعدت مالمحته بالبيت لحد ما نمت قبل ساعه . . تذكرت انو لمن نامت چانت الساعه ب10بليل دارت وجهها للكومدي بصفها وباوعت للساعه الالكترونية لكتها ساعه 10:32 رفعت حواجبها بتعجب وهية تگول بصوت واضح .فيان : يعني صارلي نص ساعه نايمه وتجي انته يافصعون تفوت لغرفتي مثل الحرامي وتلعب بخلقتي وتصحيني ، بهالحالة شلون لازم اعاقبك .
تلاشت الضحكه من وجهها لمن شافت ملامحه تغيرت للخوف ووجهه صار اصفر وهوه يحاول يبتعد عنها وينزل من الجرباية استغربت ردة فعله وفكرت انو يمكن ممتعود هيج احد يحاجيه ولانها غريبة وحاجته بهالطريقه خاف منها ، لزمته بسرعه قبل ماينزل من الجرباية وحظنته وهية تشد على حظنه وكالت بصوتها الناعم الي حاولت قدر الامكان تخليه يصير مرعب .
فيان : لازم نعاقب امثالك بالدغدغة حتى الموت .
انتبهتله اول ما سمع نبرتها فتح عيونه على وسعهن برعب ودمعته صارت بطرف عينه وبمجرد ماسمع اخر جملتها رأسن دنگ نفسه وهوه يحمي بطنه بأيديه وگامت فيان تدغدغه وتعضعض بايديه وبطنه وهوه يضحك بصوت عالي ويتوسل بيها تعوفه لحد ما اندفع الباب بقوة فززت الطفل وخلته يدفن نفسه بحظنها وهوه يختلس النظرات لأبوه الي چان عاگد حواجبه بغضب ومبين عليه ماراضي اقترب منها وهو يباوع لأبنه الي شاد ايديه على ملابسها وعاصرهن من الخوف ، وگف گدامها قريب من چربايتها وهوه يخوزر بيه ويشوفه خاتل بحظنها وخايف من ردة فعله لأن كسر كلامه وتأخر على موعد نومه وهم دخل لغرفة الضيفة الي نهاه من انو يدخل لغرفتها ، جر حسرة وهوه ينقل نظره لعيون ڤيان الي تترقب ومستغربة الجاي يسويه هالإيهم هذا .
أنت تقرأ
عشق الضواري
Lãng mạnالرواية الاولى من سلسلة "عشق أسود الرافدين" تتكلم القصة عن توأمتين تعيشان تحت رعاية جدهما برفاهية ودلال حتى يحين وقت وفاته لتنتقلا للعيش في بيت زوج والدتهما فتبدأ حياتهما في بيت زوج والدتهما فهل سيتغير حالهم للأفضل ام سيكون ماتبقى من حياتهما جحيم؟...