عذراء ساقطة

part 18

إياد(كيقرب وكيصفق عينيه جمرة والقبطة فيه كيشوف فحويجها وبالو كيفكو بعييد.. كيصفق بابتسامة شمتة) :👏👏👏 برافو برافو

كارلا ملافتة وفمها محلول معارفا متقدم ولا توخر وسام تاهو معارفش شكون هو ولا اش كيدير.. ولكن من ملامحو عرف بلي الأمر جاد.. بعد منها طالقها

_إياد(كيضحك) : لا لا لا خليييك شدها اجي اجي شدها
_كارلا: أ أ هادا هادا
_إياد(وصل عندها وحط صباعو على شفايفها) :هششش رجعو كيف كنتو

شد ايد سام وحطها على خصر كارلا وهو كيضحك بالشمتة

_إياد:كنتو هاكا ياك
_كارلا (بعدت) :هانتا راه مكين والو من داكشي لكتفكر فيه
_إياد(جرها تاضربها فيه عينيه حمرين) :اشنو ألقحبة وليتي كدخلي الرجال فاش نخرج انا وديري ليبغيتي وفداري كتوسخيها

كارلا مفاهماش مالو محددها كتحس بإيديها كتقطع

_كارلا:طلق طلق كتوعتني طلق

سام غير مقوص حجبانو وفكرة ان هادا يكون حبيبها كدور ليه فبالو.. بانت ليه كيفاش كتنتر فقرر يتدخل ومنها يتبت راسو

_سام: واش تقدر طلقها وتخلينا نهضرو
_إياد(تلافت عندو بتتاقل ومبتاسم) :اه غنهضرو

طلق منها وهو مهبط راسو والضحكة حابسها ولكن ضحكة العصب ليفيه..قبل مينطق سام هز كروشيه وضربو ليه فوجهو حتا مال لجنب والدم من جنب فمو سال

_كارلا(شداتو من دراعو بخوف غوتات) :سااام نت بيخير (شافت فإياد ليهاز حواجبو كيشوف فيها) واش تسطييتي ولا مالك
_إياد (كارز على سنانو وحادر راسو مبغاش يشوفها لا يغلط فيها) :دخلي لبيتك
_كارلا: واش تسطييتي ممنحقكش اسي ..
_إياد(غووت بالجهد فوجها قبل كتكمل) :قودييب دخلييييي لبييييتك

حسات بالخوف من نبرة صوتو العالية وحتا جسمو ليكلو كيترعد عليها.. ققرات تخليهم بجوج واصلا لاخر يستاهل ومنها تفدي دقتها

_سام (مخنزر) :كيبان ليا نهضرو راجل لراجل حسن
_إياد(كيدور راسو) :إبنا راجل فينهو مبانش ليا
_سام (تنهد) :كنضن وقع شي غلط ونت فهمتي غلط
_إياذ(شنق عليه مدخلو فالحيط) :أولد القحبة كنبان لزامل بوك حمار هاه
_سام (بعد ليه ايديه) :راه مبيناتنا والو
_إياد: ااااه كنتي هنا كتفطر ياك
_سام : انا كنبغي كارلا

................
كل واحد منهم خدا سيارتو وسيارة يحيى هي الأمامية الوجهة كانت القصر.. مدازش بزاف الوقت باش يوصلو دخلو من ديك البوابة الكبيرة وسط طريق الجردة حتا لبوبة الداخلية.. هبطو بجوج بهيبتهم وتخنزيرتهم كل واحد هاز لافيست ديالو فإيدو وعاطيهم الله واحد الهيبة فشكل

_يحيى(ابتاسم ليه) :مرحبا بك
_أويس:متحتاجش هادي دارنا

كانت سالات طيابها.. غير سمعات صوت السيارة عرفاتو هو.. رشات ريحتها وزادت برزات عكرها.. طلعات لكسوة شوي على فخادها مقاداها وخرجات تحل ليه الباب.. الابتسامة المصطنعة اكيد من القنت تالقنت..