part 32

2.7K 81 11
                                    

كرز على قبضتو وهو كيشوف فيها غير مكتزيد تجعرو..جرها من ايدها قاابطها مزيان مخرجها وهو محااملش راسو وكيشوف فنقطة وحدة القدام

_يحيى:موتك غيكون على ايدي

خرجها تالبرا وبدات كتجار معاه

_مريم؛ واااامبغييتش واابغيت العلوة ولاا لاااا باقي ايجيبو الدغميرة ومبغييتش

مبغاش يضربها عارف غير غيوحل فيها خصوصا هي سكرانة مغتفرق معاها والو.. هزها على كتفو راسها لتحت ورجليها الفوق وكمل طريقو لسيارتو بلا ميشوفو حد(هادشي لعند بالو)

مزگاااتش غادا وكضرب ليه فضهرو وكتهبط ايدها تقيس ترمتو وتبعدها ضغيا

_مريم(كضحاااك وهي كتلعب برجليها) :وهااااز اساط مع راسك هاء (دورات راسها) متعطيناش الوصفة

كيحس براسو قريب صبرو يسالي ويصدق قاتلها.. كيحاول ماا امكن يكتم عصبيتو لدابا ويخليها تالمن بعد.. وصلها للسيارة ولاحها تاتردخت وغوتات

_مريم:ااحح مالك متوحش مالك يخخخ

ركب وديمارا حتا راسها مشا وجا.. غادا وكضحك وزادتها خدمات راديو كتشطح معاه.. بان ليها داكشي مقاديش وهي طفي الراديو وتلافتت مربعة كتشوف فيه الشيء ليخلاه ينقص السرعة لاتقلب

_مريم: انغني لحوبي
_يحيى(كارز على لفولون) :الصمت
_مريم(بدات كتشالي) :هااااوتعالي حدايا وتعالي ونسيني وتعالي حدايا واجي وعنقيني ياوتعالي حدايا والليل طويل وروج قليل هاجلول

تتشالي بايديها وتغني محيحة.. ومرة مرة ضحك وتلعب بصدرها تتشطح بيه محركاه من ليمن للشمال.. وهو غاااكيتنهد على تصرفاتها.. من هادي قلباتها علوة وهي كضرب فكنطوار السيارة ليقدامها.. وتغني وتلالي وتشطح بترمتها

مفرانا تالقدام واحد لفيلا قدام البحر نفسها الفيلا ليكان هضر معاها عليها.. كان خداها.. مبغاش يشوفها شي حد من عائلتو فهاد الحالة ففضل ياخدها لتما.. فرانا تاراسها مشا وجا وهبطها جارها.. كانت ملكية خااصة فجنب البحر وباب الفيلا من جيهتو حيطة بيه الرملة.. غادي جارها وهي كتشطح وراه حتا وقفاتو ناترة منو. ملي مبغاش يسمع ليها

_مريم:مااللك هاكا معققد مالك (قربات ليه لوجهو وكتلعب بسبابتها) يحيى لاخر ماشي بحالك

محدو مصغر عينيه كيحاول يستوعب ديك يحيى لاخر.. عاود جرها من ايدها ورجعات نتراتها

_مريم (كتهضر وهي مخدرة) :ووقف بغيت نبوول تاامالك
_يحيى(قرب) :سمعيني ألقحبة متختابريش صبري كثر من هاكا اتزيدي دخلي عليا ولا مغيعجبك حال معايا
_مريم:يااااه على بناادم وبغيت نبول تامالك

قبل ميهضر هزات كسوتها وهبطات لبيكيني كتبول فالرملة وكتلعب بايديها فالرملة قدامها عاحبها الحال وهي معارفاش اش كدير... اما هو فتلافت مخليها وهو كااتم نفسو واخا بدا كيحس بيها بدات كتزهق.. متلافت حتا سمعها

عذراء ساقطةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن