انا شريرة لكني مشهورة جدا، I'm a Villainess but So Popular

الفصل الواحد والعشرون

“……ما أنت؟”

قلت لإدوين بويليس، الذي كان يقود البلطجية و هو خصمي في الجولة الأولى بينما ركزت انظاري على اتباع يوجين..

“انتظر انتظر إدوين….! انها…! ”

“مستحيل يرين ……! هل هي نفسها الحقيقية …؟ ”

نعم ، من المستحيل ألا يتعرف على هذا الوجه عندما ترددت شائعات عني

ببروز شعري و اعيني من المستحيل أن يتواجد شخص لا يعرفني من وجهي؟

عندما رأيت أولئك الذين فحصوا وجهي متعثرين، فتحت عيني اليسرى الحمراء على نطاق أوسع وألقيت نظرة شرسة عليهم.

“لن أقولها طويلا. اخرج من هنا بحق الجحيم.”

قلت بوضوح وذراعي مطويتان وظهري منتصب.

ولكن إذا كانوا هم الذين سيتم إيقافهم بعد إخبارهم بذلك ، فلن يزعجوا إيريكا في المقام الأول.

نظر إلي شخصان بعصبية ، وكانا ينظران إلي باستمرار ، ووقف الباقون مكتوفي الأيدي وأفواههم مفتوحة وكأنهم لم يفهموني.

الشخص الوحيد الذي لم يستسلم علانية هو بويليس..

“ألم تفهم؟ اتركها وشأنها واخرج من هنا”

رد بويليس ، الذي لم يُظهر بوضوح أي نية لمتابعة الكلام بنظرة سيئة على وجهه ، بشخير.

“أنت من السبع عائلات وأنت مشهورة ، لكنني لا أعرف ما هو الصواب الذي تخبريني به لفعل هذا أو ذاك.”

قال بويليس، الذي زحف بعيدًا واقترب مني ببطء.

“هل أنت أستاذ؟ لا انت لست كذالك. ليس لديك الحق في إعطائي الاوامر “.

عندما سمعت ذلك ، انفجرت في الضحك.

ثم ضاقت جبهته. نقرت على رأسي بإصبعي السبابة وأنا أنظر إلى بويليس ، الذي كان يحدق بي لأنه لم يكن يعرف ماذا يقول.

“أنت ، لا يعمل هنا بشكل جيد كما يبدو.”

أثارت هذه الملاحظة غضب بويليس.

“ما أنت-”

“أنت ، أعلم أنك تؤمن فقط بقوة عائلة آيس ، لكن عليك أن تنظر إلى المكان لتستلقي”.