انا شريرة لكني مشهورة جدا، I'm a Villainess but So Popular

الفصل الثاني

"مثال... سي..."

لقد شعرت بالحرج لدرجة أنني لم أستطع أن أبصق جملة كاملة.

في الوقت الحالي، كانت الأولوية بالنسبة لي هي الهدوء.

"لماذا أنت في يوم عيد ميلادي؟"

انفجر صوت الرجل المبتهج بحسرة.

"كان اليوم عيد ميلادك..."

اليوم عيد ميلادها ، لكنها ما زالت تُعامل معاملة سيئة وكانت تعاني. كان واضحا كيف عاملت المرأة والفتى الشيطاني يرين.

عندما نظرت إلى الأعلى وحدقت في المرآة ، كان بإمكاني رؤية عيون حمراء تتألق من خلال الشعر الأرجواني الطويل.

الضوء الساطع من العينين بعث ضوءًا حزينًا ومثيرًا للشفقة ، أشعر بالأسف تجاهها.

أمسكت بقوة على حاقة تنورتي

"يرين ، انظري إلى هذه الجهة، أريد أن أرى وجهك ".

انحنى الرجل الأشقر أعمق وانزلق إلى أسفل.

ثم دغدغت أنفاسه الدافئة جلدي العاري ، ودفن الرجل رأسه في مؤخرة رقبتي دون أن ينبس ببنت شفة.

لامست رقبته رأسي بينما كتفيه ملفوفتين حولي بيديه الكبيرتين بدا وكأنه يحترق.

من هو بحق الجحيم هذا الرجل؟ ما هي علاقته مع يرين؟

بالتأكيد كانت هذه هي المرة الأولى التي رأيته فيها ولا علاقة لي بجسد يرين ، لكن لمسته الودية كانت كافية لتحريك قلبي.

كان من الصعب منع قلبي من الخفقان ، رغم أنني كنت أعرف ذلك..

"آسف، يجب أن يكون خانق، سأدعك تذهبين، انظري الآن إليا لأني أتحدث إليك."

تحدث الرجل بصوت دافئ وفك ذراعه حولي.

ذاب قلبي بلمسة لطيفة لكن يقظة كما لو كان لتهدئة طفل.

ربما كان هذا هو الشخص الوحيد الذي يمكن أن تعتمد عليه يرين حقًا هنا.

عندما وصلت الفكرة إلى هذه النقطة ، خطر ببال سؤال واحد.

'لكن لماذا......'

هناك شخص واحد فقط ، لكنه شخص يبدو أنه يحبها حقًا.

لماذا أصبحت مثل هذا الشرير؟