إختطاف عجيب غريب وكأنه شيء لم يكن * " اذن هاي النظريات الي اجت تريد تحرف اولادنه ،تريد تحرف المراة ،النظريات الغربية نظريات مو صحيحه ×
🔸" نرجع للايه الكريمة،الآيه تقول ولا يبدين زينتهن الا ما ضهر منها = يعني الشريعة لما نصت على قضية الحجاب حفاظاً على المراة وحفاظاً على كرامته وحفاظاً على عفته " لذلك اكو بعض النساء مو فاهمه شنو الحجاب وشنو قيمته وشنو هدفه للاسف بعض النساء اذا حصلت شهادة و صار اله منصب مرموق بالمجتمع كون ما تهتز هل المرأة هاي " يعني افرضي هل الحجاب هذا ممكن نشوف تكوم هل المرأة هاي تتضايق من لبس الحجاب تحس مثلاً بالحرج ! لا ابداً ،إحنه عدنه أمثله هواي ما نروح كلش بعيد هاي السيدة زير غاندي تشوف هل المرأة هاي متمسكه بثيابه إلي هي كانت قبل الف سنة هذا الساري الهندي هذا قديم يلبسوه فهل المرأة تشوفه ملتزمة بهذا اللباس لان هو هذا طابعه الاجتماعي، ثقافته هايه،فنشوف هل المرأة هاي تدخل في أهم المؤسسات الأمم المتحدة يكومون هل الموجودين الحاضرين بكل احترام بكل هيبة وما شفناها هل المرأة هاي اتحسست أو إنحرجت أو شعرت بإهانة فلا إتروح المرأة المسلمة هواي بعيد ،و اني اكدلج هل المرأة إطلعت وشافت ثقافة الغرب وعرفت شنو تعني ملكة الجمال عدهم ومجلات الموضه وثقافة الغرب الي يردون يفرضوه على العالم فكون المرأة المسلمة تفهم شنو هدف الشريعة من لبس الحجاب، وتبقه ملتزمة بحجابه الي افضل من ساري زير غاندي وغيره وتثبت للعالم كله ان المراة المسلمة إمرأة عفيفة إمرأة شريفة ، مو مبتذلة امراة تشير ب لباسه بحشمته الى أطهر نساء العالمين فاطمة الزهراء ع فكل حيل الغرب ومخططاتهم تفشل وتروح مع إدراج الرياح من يشوفون المسلمة ملتزمة بأحكام الشريعة الإسلامية .
خل ارويلج هل الرواية
ينقل انهُ أحد الأشخاص رائ رؤيه راح وين هذا الى السيد احمد القُمي يعبرله الرؤيا كاله السيد احمد تفضل شنو الرؤيا مالتك كاله : أني شفت بالرؤيا في بيتي كأنه ثلاثة مصاحف واحد كبير والثاني متوسط والثالث صغير وشفت النار كامت تلتهم إبهل المصاحف هاي فأ أني على ما رحت أجيب الماي حته اطفي النار اجيت لكيت المصحف الكبير والمتوسط ذني إثنينهن احتراكن ! واخذت النار تشتعل بأطراف المصحف الصغير فاجيت أطفي ، هنا السيد تأمل شويه بالرؤيه هاي كاله انت عندك اتلث بنات دخلن للمدارس فالكبيرة وهاي الوسط ذني خلعن حجابهن، والصغيرة تريد تخلع حجابه ، كاله : صح كاله انت لا كدرت عل الكبيرة ولا كدرت عل الوسط ذني راحن منك ، لكن تحاول تنقذ هاي الصغيرة وفعلاً يكول انقذته بعد ما اخذت النار منه شيئا قليل *اذن مراقبة الاهل للابناء اله دور مثل ما كلنه بصلاح البنت و هكذا يبقى الدور الارشادي للآباء والأمهات دور عظيم مو فقط لابنائهم يقدمون النصيحه لا ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) يجب علينا أن ننبه الاخوات الي اخذوا طريق ابتعدوا عن طريق الحجاب الصحيح الي وضعت الشريعة المقدسة ..والذي تجسد في مولاتنا الزهراء وفي مولاتنا زينب الحوراء عليهما السلام .
