ان الذين امنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا.
احنه بالمجتمعات كل مجتمع اله عادات اله مواريث فمثلا تجي الى بعض المجتمعات تلكة العربي ماخذ عنده مواريث وعادات الكردي مثلا ماخذ كذلك عادات ومواريث اجتماعية من جماعته هاي العادات والمواريث يعني تؤدي الى عمل يضر بالمجتمع او لا مو اكو البعض بعتقادة انه اذا عِمل صالح عَمل صالح في حين انه لا يتلقى مع ذوق المجتمع مع الشريعة مو فيقترب بشيء يبعده عن الله فالمجتمع اذا قر بشيء علينا ان نحكمه يعني نشوف هذا العمل بيه ذوق إجتماعي يقبلة مثلا امراة نشوفه بدول الغرب اوربا عدهم لباس معين عادات معينة تخلي هل المكياج مثلا وتطلع مو معيب حتى اذا الولد شاف امه امه تتراقص مع رجل ميستغرب بس تعالي مثلاً الى حضارتنه لما يشوف العربي هل نموذج هذا راح يكض تفكته ويكول انه راح اقتل .. ليش لان هاي مواريث اجتماعية ...بس البعض ما يطلع من الموروث الاجتماعي حته يجي يلبس ثوب الإسلام يعني كثير من عنده مواريث اجتماعية اخذه مثلا المرأة اخذته ومشت بيه سنوات وهي متدري جاي اضر استرتها اضر نفسه بهذا الموروث الاجتماعي..ما اله علاقة يا اختي بالذوق العام ولا اله علاقة بالشريعة * فكون هذا العمل اليعملة الانسان يتأكد من عنده يشوفه هذا يضر بالمجتمع هاي المرأة من تسوي عمل اتضر مثل ما كلنه زوجها عائلتها مو ..فإذن كون احنه نباوع زين أن هذا العمل يكون فعلاً صالح وهذا العمل الصالح تره هو من ثمرات الإيمان
زين من بعد هل مقدمة نجي للاية الكريمة قالت الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا * 💧هاي شنو معناها الحقيقة احنه من نعالج فد موضوع تره بس ننظر للسلبيات لا كون ما ننسه الايجابيات
شلون يعني ...هاي اكو نظريات تكول ((( لا ينبغي للمرأة أن تعيش عاله على غيرها ويجب عليه ان إتشارك الرجل في العمل لتعول به نفسها ))) طيب نجي نشوف الاسلام شنو رد على هاي النظريات . الاسلام لم يفرض على المرأة أن تباشر الاعمال كالرجل تماماً لتعول بيته ونفسه ونفس الوقت لم يحرم الاسلام على الام أن تباشر يعني بعض الاعمال ، طبعا الاسلام روؤف بالمرأة ووقف الى جانبه ورفع من مكانته ، شلون يعني .يعني حسم الاسلام هاي المعضلة عندما قرر إنفاق الزوج على الزوجة ، واني اكدلج هل شي ما يقلل من شئنها او يشعرها بالخجل او الحرج لا بلعكس بل اعتبره الاسلام واجب واذا ما قام بيه يستحق العقوبة من الله عز وجل تنبهيلي هذا ما يعني ان الاسلام لم يعطي للمرأة حق العمل لا وحقج تعاي نشوف التأريخ نلكة حياة المرأة المسلمة نلكاه اعطت اروع نموذج للمرأة المسلمة يعني تقوم بالكثير من الاعمال داخل البيت . قال الامام الكاظم عليه السلام: أيما امرأة خدمت زوجها سبعة أيام أغلق الله عنها سبعة أبواب النار وفتح لها سبعة أبواب الجنة تدخل من أيها شاءت ،وما من امرأة تسقي زوجها شربة من ماء إلا كان لها خيراً من عبادة سنة. وها هي فاطمة سلام الله عليها . يكول في ذات يوم دخل رسول الله ص إلى بيت فاطمة فوجد علي وفاطمة يطحنان بالجاروش فقال كللهم الرسول ص أيكما اعيى ياهو منكم التعبان قال علي :فاطمة يارسول الله فقال لها: قومي يابُنية فقامت وجلس يطحن مع علي سلام الله عليه..وهكذا يعني ما كان عنده شيء حتى يأتي بخادمة لا كان يطحنان ويعملان سويتاً حتى انهُ ينقل أن فاطمة حملت القربة حتى أثر في صدرها وطحنت بالرحى حتى قرحت يداها من اثر العمل سلام الله عليها وكنست الدار حتى اغبرت ثيابها مو بس هاي ينقل ايضاً اوقدت تحت القدر حتى تدخنت ثيابها فأصابها من ذلك ضرر شديد . فتعبت مولاتنا حتى يكول ذات يوم علي س كالله ليش ما ترحين لأباك تسألينه خادمة تكفيك يعني تكليله اريد خادمة تعيني يكول ذهبت فاطمة للنبي ص لكته ما فارغ يمه جماعة النبي ص انتبه لفاطمة وحس انها اتت تطلب حاجة منه فرجعت فمن رجعت فاطمة مر رسول الله ك عادته على بيت فاطمة قال لها بُنية ما كانت حاجتك عند محمد فأجابه علي قال أما والله اخبرك يارسول الله أنها استقت بالقربة حتى اثرت في صدرها وجرت بالرحى حتى مجلت يداها فأخبره بحالها كله ، كاله وانا قلت لها لو أتيت أباك فسالته خادما يقيك حر ما انتِ فيه من هذا العمل فقال ص : الا أدركما على ما هو خير لكما من الخادم يعني كلهم اعلمكم عمل افضل من الخادم ...قال إذا اخذتما منامكم ، فكبرا أربعا وثلاثين تكبيرة وسبحا ثلاثا وثلاثين تسبيحه واحمدا ثلاثا وثلاثين تحميدة ..فقالت فاطمة رضيت عن الله ورسوله ثلاث مرات . اذن هذا هو الايمان والعمل الصالح ثمرته كما قال تعالى الذين امنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا..هي هاي وحقج المودة التي جعلها الله تعالى في قلوبنا لاهل البيت لأن كل مثل ما كلنه كل عمل صالح وخالص لوجه لله وفيه رضى الله ورسوله تكون نتيجته حتمية ويربط قلوب المؤمنين بالله تعالى ومثل ما كلنه لازم المرأة لازم تشوف هل
لعادات والمواريث الاجتماعية مطابقة للواقع يعني مسلم سلام الله عليه لما جلس على باب طوعة من اخذه التعب استغربت من جلوس رجل اجنبي على باب دارها ، فقالت ما جلوسك على....الى نهاية المصيبة
انتهى
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبا القاسم محمد واله الطاهرين
تمت بقلم خادمتكم أم فاطمة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
