هو عنيد حد اللعنه ..يخيفها كخوفها من الرعد ..هو رعدها الخاص ..عشقت زرقاوتاه كما عشق برائتها..لم يعترف بعشقه لها ظل يوهم نفسه انه اقوي من ان يعشق فتاه مثلها ..وظلت ترتعش امامه حتي وهو في اضعف حالاته..اخرجته من بئر الظلام..ارشدته لدرب خاص..ملئ بالعشق والأمان..ازالت عنه سواد الليل المغطي لعينيه..ابعدته عن كل ما لوث به حياته ليصبح رعدها كنغمه موسيقيه خاصه بها ..عذبه كانغام الكمان..عشقتها حد الجنون.. (الحوار بالعامية المصريه)