⚠️(الكتاب الثاني و الأخير من رواية تحت الغطاء الأسود)⚠️
فالكين أمير جنيات جذاب و ذكي يعيش في مملكة أسليرا الساحرة، شعبها يحبوه و ملوكها يدعموه لكن مع مرور الزمن قرر فجأة أن يتنحى عن كونه اميراً و يترك المملكة لكي يعيش حياة مختلفة في مملكة أخرى بين...
قبل البدأ بهذا الفصل الجديد تحققوا من روايتي الجديدة على صفحتي الرئيسية أو عن طريق كتابة أسم
Zeus - زيوس
رواية خيالية مختلفة و قصة مختلفة كلياً سأسعد إن دعمتوها كي أستمر بالنشر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
أرجوا قرأت الفصل الذي قبل هذا كي تتذكروا الأحداث جيداً !!!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم أكُن أعلم يوماً أن تبحلق العينين قد يؤلم بِشدة إن أستمر بِفترة حتى لو لِفترة قصيرة. و هذا ما يحدث معي و انا أحدق بِأدلار جنرال الملك ريساند و صديقي العزيز.
وقف هو مستقيماً يواجهني تماماً ثم أعطاني بسمة عريضة تُظهِر كامل أسنانه العُلية.
" لقد مرت مُدة سموك. " قال هو لتأخذني ساقاي نحوه لِمعانقته و الطَبطَبة على ظهره.
" يا للهول أدلار. " تمتمتُ انا بعد العناق ليضع هو يده على كتفي.
" انا سعيد انكَ على ما يرام سموك و لرؤيتك طبعاً. "
" و انا ايضاً أدلار، لا تعلم كم اشتقتُ لرؤية و لو شخص واحد من أسليرا. "
" يبدو انكَ مللت منا. " أضاف بلايز ساخِراً و هو جالس على كتفي الأيمن ليُحرك أدلار عينيه السوداء له رافع الحواجب بِتعجب منه.
ألقيتُ نظرة على بلايز ثم أخبرتُ الجنرال المحتار " آوه أعتذر لم أعرفكم على بعضكم، " أشرتُ بيدي على مرافقي الضئيل قائلاً
