كلمة في البداية
يا رب يكون الجميع بخير..
تعقيب بسيط على بعض التعليقات الحادة لمجرد إني كتبت فصل قصير مختزل في ٣ مشاهد بدل من التأجيل!
حضراتكم شايفين العمل سخيف، طويل، فيه مط احترم رأيكم جداااا، وأوصيكم بعدم متابعته لأنه بقى كده من وجهة نظركم، ده أنا هاصر عليكم تنفذوا ده.
للأسف دي كانت طاقتي بالأمس ووقتي المتاح كان من الساعة ١٠ ونص لحد واحدة بعد منتصف الليل، عشان اكتب الجزئية دي بعد مجهود يوم طويل عندي، ويعلم ربنا مكونتش قادرة فعلاً حتى افتح عيني، بس قولت معلش احترامي لوعدي مع القراء.. وهكمل الباقي المفروض النهاردة.
طبيعي وارد يحصل عند أي حد ظرف غير متوقع، يضطر إنه يأقلم نفسه عليه، وارد أكون منهكة بدنيًا وذهنيًا ومش عارفة اكتب، وارد يكون عندي متطلبات لشغلي الرئيسي تستدعي التفرغ الفترة دي، وارد ابني الصغير يكون تعبان وأعدة جمبه بأراعيه، وارد يكون في زيارة استثنائية لحد من العيلة تطلبت حسن استقبال الضيف .. في أعذار وأسباب كتير ممكن يمر بيها الشخص مكانش عامل ليها حساب..
واللي عارفني هيلاقيني منظمة.. وواضحة، وعلى طول بأطلعكم على الجديد أول بأول
وأنا كتبت لحضراتكم والله إني لم اتقاضى مليم واحد من وقت اتجاهي للكتابة على المنتديات والصفحات والواتباد من عام ٢٠١٥، باكتب عشان باحب ده.
مافيش منفعة قسمًا بالله منه سوى إنك بتعمل شيء يسيب بصمة مع القارئ في أي وقت.
بالعكس ده أي حد بيطلب مني ياخد الروايات ينشرها عنده بأوافق بشرط إنه يكون باسمي والغلاف لأنها أبسط حقوقي.
حتى الأسلوب المتبع لمعظم الكتاب اليومين دول لو الفصل مجابش كام لايك ولا كام تعليق مش هينزل الجديد معملتوش بالله ولا حتى مرة.. مش باقبل الطريقة دي أبدًا.
مافيش مرة جيت وقولت التفاعل النهاردة مش عاجبني، أنا قعدت ٥ ساعات اكتب وملاقتش حتى كلمة شكر ولا استيكر دعم مش هياخد ثواني من وقتكم! لأ سايبة ده لتقديركم وذوقكم.
حاجة أخيرة، حضرتك لما بتختار تقرأ أي عمل بتشوف الوقت المناسب ليك، عشان تكون متفرغ وتستمتع بده، مش اللي بيفرضه عليك غيرك، وبيبقى مناسب ليك.
نفس الحال معايا بأسعى أوفر وقت للكتابة وتلبية الأعباء اللي عليا.
عمومًا أنا مش بأفرض على حد يقرأ أي عمل كتبته، لاقيته غير مناسب ليك لأي سبب حتى لو تافه سيبه نهائي، احذفه، محدش هيحاسبك على قرارك..
ببساطة دي مقدرتي الحالية وده مجهودي
وأخيرًا الكلمة الطيبة صدقة
أنت تقرأ
الطاووس الأبيض ©️ - الجزء الثالث - كامل ☑️
عاطفيةشابة طموحة تحاول شق طريقها بسواعدها؛ لكن تواجهها بعض العقبات أثناء تحقيق حلمها، بداية من ذاك الشاب القوي، ذي الماضي المظلم، والذي خرج لتوه من محبسه، بعد سنوات عجاف قضاها في السجن. ساهم في تحطيم مشروعها، دون أن يتورط شخصيًا في ذلك، كان المتهم الأول ف...