جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد
يواري خبث العادات و التقاليد
بين نهوة و فصلية
هدية و دية
اولاد ضحية
وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح
.. من العراق وعلى ارض السماوة
اقدم لكم (كحل عرب )
اشوفكم هواية متضايقين من حب بطة لياسر وبعضكم يعتبره .. صلافة ووكاحة وبعضكم يتسائل شلون الها عين تحب بعد اللي صار بأختها ، و الأغرب بعضكم ينطي الحق لمؤيد اذا ضرب اخته ويكولون حيل .. ربما القصة قديمة واحداثها قديمة بس استغرب جدا من هيج تفكير !!
في حين القصة تشرح ظلم وقسوة مجتمع على انسان ماله ذنب ، تجرمون البريئ و تنصفون الظالم !! بأي ذنب بطلت من مدرستها وانحبست بالبيت وصارت خدامة لاخوانها وبس تحجي تنضرب ؟ شنو اللي سوته ؟
زين اللي بحالها وبكل هالضغوطات وتشوف انسان يضحكلها ومتقدم لخطبتها ورايدها .. متتمنى تاخذه وتخلص من عيشتها ؟ طيب من تمنت هيج ومضى على هالتفكير سنين .. مشاعرها ما تتحرك ما تحلم تاخذ انسان يحبها .. هالمشاعر ما توصلها للحب ؟ في حين اشرحلكم ضغوطات المجتمع على البنية ويخلوها توصل حالة تتمنى بس تخلص من عيشتها تغضون نظركم وتشمرون الصوج بالبنية !! ادري صخرة لو دم ولحم ؟
/ بطة ما حبت ياسر مجرد تريد تخلص من عيشتها .
بالبداية فعلا لكن لو استمر الوضع على هيج كان وافقت على مأمون انسب وافضل بدل ما تروح تعيش بالريف ، لكن السنين مرت من عمر ١٥ الى ال١٧ سنة وانبنت المشاعر بداخلها حالها حال كل بنية .
بطة (هند) :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نبلش :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
