حب مقيَّد بالشرف _جنة آرام_

البارت 41

حلقة41:
كل كان فرحان ولهذا قررت لالة زهرة تعمل بغرير وتذبح خرفان لحتى تفرح عيلة وجيران معاها وتوفي بالندر نتاعها فرحة فرحتين فرعة روجوع جنة وهمام
وكيما كان الحال لبغرير وجد وقررت انها تبعت لكامل الجيران وذوقهم منها .. .
تعداو ليمات من غير حتى جديد أما ليوم شرقت الشمس وأعلن سطوعها من اول وجديد ...وكانو كانت تمد في الامل انو مهاما اشتد الضلام ...الا مايكون كاين نور راح يسطع من اول وجديد ...
قامت جنة من فرشها بعد ما تحسنت صحتها ...دخلت لدوش عملت روتينها وقررت تدوش قعدت بحد البانيو وفرغت فيه كامل صوالحها من شامبوا وجال دوش بالنكهة الفراز حتى يخليها تنتعش كامل ليوم وتحس براحة بعد تعب والمرض ....
همام في الغرفة الأخرى قرر انو ليوم هذا يعديه مع العيلة ويتعرف على الحفيظة المشاكسة الى مين جات وصار القصر مضوي والى لآلة زهرة ديما تحكي عليها خلات قلبو يحن عليها أما لا تأتي الرياح بما تشتهي السفن
لبس كوستيم في نواغ وبرنوس ابيض كامل ناصع الشيب الى زادو وهرة وميزو وصار بالحق الاغاوية تليق عليه تقدم المرايا استوى البرنوس على ضهرو ورشات بارفا وخدا العكاز الى كان من خشب البيليسان افخر انواع الخشب ورأسها كان رمز تع الأسد رمز العايلة
تقدم فتح لباب وخرج بكامل وهرتو وكانو في ليلة عرسو ..كانو الكل مجتمعين على طاولة لفطور ولالة زهرة قررت تجبد سارفيس من كريستال لحتى تكون طاولة لفطور تليق بمقام الاغاوية في هذاك الوقت شرف الاغا كان كل مجتمعين الى الحفيدة  الصغيرة إلى قررت تتمرد وتكسر العادات والتقاليد تقدم لطاولة لفطور وكح صباح الخير
ردو عليه كل في نفس الوقت صباح النور
الا مريم كانت منزلة راسها يمكن كانت توصل بالطريقتها الى تكسر عمرو مراح يتصلح .... آرام تقدم ليه ورفد يديه وطبع بوسة ونطق يخليك تاج على روسنا ويطول عمرك وتابعوه الباقي
أما مريم كانت في بلاصتها خزرت معاها لآلة زهرة. بنتي واشبيك تقدمي سلمي على يد الحاج  راهو في مقام بوك هياةبنتي اكسري شر
اومتلها زهرة بالرسها وتقدمت طبعت بوسة من غير كلمة
كسرت خديجة الصمت وقت حكات (راح نشوف اذا لفطور وجد )
زهرة باهي يابنتي
خديجة استغلت الفرصة وطلعت لبيت جنة لحتى تزيد من نيران الخامدة وتخليها تشعل وتنفجر لبرا وهكا تكون ضربت على أقل عصفور ...في هذاك الوقت جنة كانت تستعد لحتى تعمل اخر رتوش خديجة دفعت الباب ودخلت
خديجة ممم الى يشوفك يقول يوم عرسك
جنة علاه جيت
خديجة شيء جيت نقدم في معروف صغير ونخبرك لوكان منك ننفد بجلدي ونهرب منا
جنة استغربت واش قصدك ...
خديجة جات تحكي  قصت عليها وقت
نادت الخدامة عليهم مدام الفطور وجد ولالة زهرة  طلبت منكم تنزلو
خديجة اشرتلها بيدها تقدري تروحي نازلين
خادمة حاضر
جات جنة نازلة أما حكمتها من يدها ورجعتها لور مازلت ماكملتش كلامي
جنة الى تحبي تقوليه قوليه قدامهم نظن انا وياك ماعندنا مانحكو
خديجة شيء الى راح تسمعيه يخصك انت ..
نرجعو لطاولة لفطور الى كان كل يستنى في نوارة القصر وباين التوتر على وجوه الكل
في الوقت هذاك نزلت جنة من دروج كان وجها خالي من اي ملامح تقول شيطان على هيئة ملاك صوت دقات قلبها ماشية وتعلى وافكارها تتخبط في بعض كانت على شكل بركان ثائر راح ينفجر في اي وقت ..تقدمت لطاولة لفطور وكل وقف
تقدم ليها همام آل الڨاسمي ولهنا تلاقات لعيون الى جفات من دموع وقررت تعمل هدنا وحالفة لا تنزل رفد يديه وتقدم ليها باه تبوسها وكل الانضار عليها ...
لحظة غدر ...ضاع العمر
وسكين تطعن بالضهر....
تحمل صبر...
بس القهر انك ماتعرف مين ....
عم يضربك سكين ....
اصحى ماتبقى مطرحك ....
غدر العدو بيجرحك...
بس القريب بيذبحك...
وانت مأمن ليه ....
وهو عم يضربك سكين ...
لحظة غدر ضاع العمر ....يتبع
ق
آرام : رجع جنة للقصر درك
أدم :حب يلعبلو على اعصابو ألو ألو وقص عليه
آرام وقت سمع (طيط....طيط ) زفر الا منطلع بروحك وقت ترجع
كانت راكبة  في طومومبيل وساهية بعيد في كلام خديجة
فلاش باك
خديجة متحبيش تعرفي كيفاه مات حازم
جنة وقت سمعت اسم بوها ملامح وجها تبدلت واش قصدك
خديجة ممم مريم ماقتلكش
جنة واش تقولي امي احكي ولا اقعدي ساكتة.
خديجة باهي مش مليح تعصبي ياروحي وخصوصي الا راح نقولهولك
جنة بقات مركزة في كل كلمة تحكي فيها
خديجة تعرفي انك وقت خلقتي جدك قام بطرد حازم ومريم على. جالك ...
تعرفي علاه
جنة اومتلها براسها بمعنى لا
خديجة كيما توقعت باهي انا نقولك على جالك انت
جنة كيفاه على جالي تحكي صح
خديجة انا الى عليا خبرتك وهو مسؤول على موت حازم
لهنا جنة معادش تشوف قدامها كان وجاعها على بوها اكثر من وجعها على نفسها تحكي وتضحك مش صح انت تكذي صح مش هك هذا كل على جال باش نروحو منا
خديجة بقات تخزر مع حالتها كيفاه ولات
وهمست في وذنها اسالي روحك علاه ماكيش عايسة في القصر معانا ....نهاية فلاش باك
أدم كان يحكي معاها أما هيا مش معاه جملا ماحست غير وقت تشد فران بحدا فيلا
جنة وين جبتني
أدم فيلا تاعي وين راح نديك وانت بالحالة هذي ....يتبع