بارت 61

21 0 0
                                    

الحلقة 70
همام كان يفور من لعصب ... في المكتب رايح جاي ...وآلاف الأسئلة دور في بالو ...كيفاه حتى مزالت حية ...وشكون الى ساعدها .... وقت هذاك  دخلت عليه ...كي سمعت واش صرا ...دم جمد في عروقها ...لوكان يفيق بيها الى ليها يد في تهريبها ومساعدتها ...راح ينسى انها عشيرة عمرو ...وام ولادو ...يدفنها باليديه تحت التراب ....
زهرة بقات تشوف معاه  هو رايح جاي ...ماتولهش ليها حتى كيفاه دخلت ...تقدمت منو ...وحكمت يدي تمسح عليها لحتى يهدى ...كلش راح يتحل ...وشكون هيا لحتى تتحدى الاغا همام مممم ....
همام شاف فيها ...كانت كلماتها رجعت روح فيه من اول وجديد ...صح شكون هيا ...في وقت ما كانت تترجى فيه ...
لاكن الى شافو قراه في عينيها وقت جات عين في لعين ...غير كل لكلام هذا   ...تنهد وحكى لأول مرة خايف ...خايف اني نخسرها بعد مارجعتها لحضني ...ونشم عليها ريحتو ...تفكر عملتها وقت هدت عليه الاجتماع وتبسم ...كانت نسخة طبق الأصل على ولدو حازم ... خصوصي طريقة الى اقترحت عليه المشروع ...تشبهلو بزاف حفيدتي كبرت وصارت تعاون في جدها لحتى يفوز في الانتخابات ...زهرة كانت تسمع فيه ودموعها على خدها ...شحال نقمو على الوقت ..والدنيا الى فرقتهم لعمر هذا كل ...بالصح ليوم بين يديهم راح يحفاشو عليها ولا ترجع ضيع من اول وجديد وأما ماينفع الندم ...
همام رفد الفون الى كان بحداه ...كمبوزا نيمرو جنة وطلبها ..كان يحب يحكي معاها على المشروع الجديد ...يمكن يكسر شوكة زمردا ...لحضات حتى صونا تليفونها .. في هذاك الوقت جنة كانت تدرس على لاب توب وتشوف في المشروع إلى كان يعنيلها بزاف ...وراح يكون صدقة على الاب نتاعها ...
جنة وقت شافت اسم جدها استغربت ورفدت ...جدي
همام تبسم كان صوتها كيف البلسم على جرح. .. تنهد بحسرة ...انزلي للبيرو حاجتي بيك ...
جنة حاضر أما علاش صاير شيء
همام حب يرعبها ممم مانسيتش عملتك ...تعدى على غرفة آرام جيبو معاك في ساع
جنة وقت سمعت كلام جدها ...جمدت في بلاصتها ..وبدأت تتخيل في سيناريوهات موتها كيف راح يقتلها ...
والى زاد عليها وقت قالها تعدى على آرام وين في غرفتو ...من نهار باسها ...ولات تتنحب فيه ...وطبقت مقولة ...اذا تحب حاجة خليها طيب على مهلها ...نفضت أفكارها وناضت خارجة ...وقت ضربها الضوء لراسها رجعت تجري ... وقفت قدام لمرايا رتبت شعرها ...وعملت رسات بارفا من وراء وذنها ... عملت مايكاب خفيف وخزرت مع روحها كانت جاهزة طيشت بوسة في لهواء ...وتنفست بالعمق لحتى تهدي روحها ...وخرجت ...تعدات طول لبيت آرام إلى كانت في نفس الطابق ومقابلين بعض ...دقت باب مرة وزوج ...نسفت وقت طول ماردش ... قررت تدخل ..في هذاك الوقت سمعت صوتو البح ..ومليان رجولة
ارام ادخل
جنة  وقت سمعت ترجع هذيك الفرشات تزغد في كرشها ...فتحت لبواني ...وتقدمت داخلة ...رام كان راقد على سرير وحاط يديه على عينو...وقت وصلاتو ريحتها تبسم ...على جنب تخيلها بين يديه يعصر فيها في حظنو وهيا مستمتعة ...لحظات حتى قريت منو وهمست بالصوت خافت
جنة آرام قوم جدي محتاجك
آرام كان في عالم خاص بيه ممم
جنة تقدمت اكثر وحطت يديها على صدرو لحتى تنوضو ...أما هو سبقها وجبدها عندو ...وطاحت عليه ...ضحك وهمس في وذنها ...ممم مابنك ...ومابن ريحتك ...جنة كانت مخدرة من قربو ... الصورة بت تتقاوى على روحها وتمسك نفسها موحال كل مايقربلها يصير فيها نفس الشيء ...دزاتو باليدها اما كان أقوى منها قلبها على سرير وجاء فوقها ...وطبع بوسة على جبينها ...وهبط لوذنها ومصها ...جنة كانت كيف قطعة الجيلاتين ...تكهربت كامل... وصدرها يطلع ويهبط ...مافقت بروحها غير وقت تسحبت من شعرها ...وتجيها صفعة ....يتبع

حب مقيَّد بالشرف _جنة آرام_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن