13||لِمعتِمتيكَ لمعان ، كالألمَاس.

2.7K 286 153
                                        

غِز مين لي عندها امتحانات و جالسة تحدث؟؟!

توسكا جستتت توسكا🌚🌚

عشان كذا ابغا كثير تعليقات

70 تعليق+30 فوت=فصل جديد

دعواتكم لي بالنجاح عشان مرهه احتاج دعواتكم😭😭😭💜

------

أسمَاك الكُوي ، مُبهِجَة!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أسمَاك الكُوي ، مُبهِجَة!

------

وسط الثُلوج و تَحت أعمِدة الإِنارة ، كَانت تدعَس على خُطواتُه السِرمدِية مِن الخَلف بصِبينة تتقفَاه ، لا تدرِي عن وِجهتهُم في أنحَاء القصر لكِنها تشعر بِالطمأنِينة رُفقته ، هِي تثِق بِه.

[أين سنذهَب ، ألن تخبِرنِي؟]

قالت تناظِر أثر خطوتَه التِِي دعست عليها بِقدمِها الصغِيرة ، في حِين أنه تَجاهَلها فقَط

[إذًا لن تخبِرنِي؟]

لم يتجاوب فإِكتفت فقط بتتَبعِه بِفضُول.

حتى وَصلاَ.

عَكفت سَام جابينَيها و جَالت عيونها المَكَان.

[حدِيقة؟]

تساءلَت و تفحَصت محِيطهم.

مسَاحة شاسِعة محصُورة بين أشجَارٍ منحُوتة بدِقة و حرِص ، أرضٌ ذات بِلاطٍ إِسمنتِي ثم حوضٌ ضخم يتوسَطُه تِمثَال إِمرأة جمِيلة.

لم يسبِق لها و إِن تجولت هُنا ، إذًا هِي لم تكتشِف القصر جله بَعد.

[هذا المَكان كالجنة!]

قالت مشدُوهة ، فينطِق جونغكوك بِجفاء

[تقدمِي للحوَض]

إِستجَابت لِحدِيثِه ، و تقدَمت إِلى حيث قال.

بغتاتًا شهَقت و نبأت بسعَادة

البُرجوازِية: مَاتادُور العِشق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن