اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-لا أستطِيع الإبتعاد عنك.
-----
[أنا حبيبته ليلي جيمس ، أنتِ من؟]
الومِيض اللطيف في مِقلتيها غادر و تَحول كل شيء إلى دهشة شاحِبة ، صوبت سام مقلتيها نَحو الغرابِي الذِي يطمر قلَقه ببرود فاشِل ، في حين أن ڤي تهكَم بملامحه و البقية كانوا مصدومين غير نتالي التي أفلتت ضَحكة خافِتة
[إلاهي هذا الرجل يمتلِك سرعة رود رونر فِي الخيانة!]
بغتة تأوهت عندما تَلقت لكمة على بطنها مِن طَرف ليا
أما سام فقد أمَالت رَأسها بسخرية و غمغمت بحِقد في وَجه كوك
[تبًا لك!]
إلتفت و واجهته بظهرها الذِي يغادِر
[نعم تبًا لك أيها الكزنوڤا الميسوجينِي المجنون اللعين!]
شتمته نتالِي ، شفنته بطفولية ثم ركضت خَلف الغاضبة التِي إستوقفت سيارة أجرى
[مهلاً ، سام ليس هكذا!]
حاول اللحَاق بها لولا يد ليلي التي قيدته و راحت تشاجِره
[ماذا هل ستركض خلف تِلك المراهِقة الآن؟ أجبنِي لما لا ترد على إتصلاتِي!؟]
[دعينِي و شأنِي يا إمرأة ، لننفصل حسنًا ، أنا فقط لا أريد رؤية وجهك القبيح!]
شهَقت عندَما هسهس بِحنق و دفعها عنه حد ما تعثَرت في كعبها و كادت تقع لكِنها إستعادت توازنها في الدقيقة التسعون
[أنا أتجَاهلك منذ أن بدأت هذه العَلاقة، ألست واضِح كفاية ، أم أنكِ الغبية؟]