38||حَفيدة القَمر الفاتِنة ، و الغرابي المتشائِم.

3.3K 257 458
                                        

هاي!💕
ميسد يو!

نعتذر على المماطلة ، إنشغلت قليلاً...
المهم:
110 votes+ 500 coments =new chapter

------

-لا أستطِيع الإبتعاد عنك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-لا أستطِيع الإبتعاد عنك.

-----

[أنا حبيبته ليلي جيمس ، أنتِ من؟]

الومِيض اللطيف في مِقلتيها غادر و تَحول كل شيء إلى دهشة شاحِبة ، صوبت سام مقلتيها نَحو الغرابِي الذِي يطمر قلَقه ببرود فاشِل ، في حين أن ڤي تهكَم بملامحه و البقية كانوا مصدومين غير نتالي التي أفلتت ضَحكة خافِتة

[إلاهي هذا الرجل يمتلِك سرعة رود رونر فِي الخيانة!]

بغتة تأوهت عندما تَلقت لكمة على بطنها مِن طَرف ليا

أما سام فقد أمَالت رَأسها بسخرية و غمغمت بحِقد في وَجه كوك

[تبًا لك!]

إلتفت و واجهته بظهرها الذِي يغادِر

[نعم تبًا لك أيها الكزنوڤا الميسوجينِي المجنون اللعين!]

شتمته نتالِي ، شفنته بطفولية ثم ركضت خَلف الغاضبة التِي إستوقفت سيارة أجرى

[مهلاً ، سام ليس هكذا!]

حاول اللحَاق بها لولا يد ليلي التي قيدته و راحت تشاجِره

[ماذا هل ستركض خلف تِلك المراهِقة الآن؟ أجبنِي لما لا ترد على إتصلاتِي!؟]

[دعينِي و شأنِي يا إمرأة ، لننفصل حسنًا ، أنا فقط لا أريد رؤية وجهك القبيح!]

شهَقت عندَما هسهس بِحنق و دفعها عنه حد ما تعثَرت في كعبها و كادت تقع لكِنها إستعادت توازنها في الدقيقة التسعون

[أنا أتجَاهلك منذ أن بدأت هذه العَلاقة، ألست واضِح كفاية ، أم أنكِ الغبية؟]

البُرجوازِية: مَاتادُور العِشق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن