29||أنت أمنيتِي الأولى و الأَخيرة: 1+1=1

2.8K 286 493
                                        

هاااي بستيز.

ما أعتقد أني تأخرت كثير ، صح؟
المهم:
80votes+300cmnts=new chapter
لم أراجع الفصل ، يو بليز لمحوا على أخطائي

-------

عُلو سريري أعبث بخصلاتي فيما أمَارس عادتي الجديدة ، مراقبة السقف حتى يزورنِي النَوم ، أو ربما لن يفعل، لم أتلقى أي خبر عن كوك ، ڤي لا يرد على إتصلاتي و ذلك سوكجين لا أعلم كيف أصل له

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



عُلو سريري أعبث بخصلاتي فيما أمَارس عادتي الجديدة ، مراقبة السقف حتى يزورنِي النَوم ، أو ربما لن يفعل، لم أتلقى أي خبر عن كوك ، ڤي لا يرد على إتصلاتي و ذلك سوكجين لا أعلم كيف أصل له.

على حين غرة ، طرق على البَاب قاطع سلسلة شرودي ، تنهدت حررت خصلاتي من سبابتي و غمغمت بِملل

[أدخل!]

[س...سام ، سيد جونغكوك يريدك]

بؤبؤاي إتسعا و إرتعشا بعض الشيء ، بقيت ثوانِ دون حركة حتى عدلت من جلوسي و نظرت ببهوت نحو الخادمة

[كوك؟]

[أرجوك أسرعي قبل أن يدمر القصر علو رؤوسنا]

قطبت جبيني و غادرت مكاني حثيثًا ، لقيتنِي أبتسم في بسمة شاحِبة ، و سعادة غريبة غرقت فيها ، تأثيره علي مُخِيف للغَاية.

إقتحمت الورشة كالمتخلفة  دون الطرق حتى، كدت أندفع لولا الفوضى التي قابلتنِي ، كل شيء مبعثر ، كمشاعرنا ربما ، وَجدته واقِف عند النافذة ينظر للبعيد بذبولٍ شديد ، أرنبة أنفه محمرة و جفونه مبللة ، أعتقد أنني تمكنت مِن لمح رشة الحزن على وجهه ، بل شعرت بذلك.

تملكني الهدوء و الإِنطِفاء ، هل أنا السبب مجددًا؟ ، ربما هو غاضب مني لذلك لَم يستدر لي ، التردد كان حليفي في فصل المسافات بيننا لأحتضنه و أخلص نفسي مِن هذا الشوق.

بقيت مكانِي أشاهد ظهره ، حتى تنهد و إلتف إلي

[ألن تقتربِي؟]

إبتَسمت بشحوب و حثثت نحوه متسارعة ، طوقت عنقه و دفنت وجهِي بين رأسه و كتفه أستنشق عِطره في حين أن كفتيه ضمت خصري بإستِحكَام

البُرجوازِية: مَاتادُور العِشق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن