20|| أخاف عليكِ.

2.9K 260 78
                                        

هاي بستيز
ميسد يو آل😩😩😩

عانيت في كتابة الفصل كالعادة سوو ابغا
40 فوت+150كومنت =فصل جديد

ايضا شكرا للجميع على التفاعل في الفصل السابق ، متتخيلون شقد كنت سعيدة ، و أعتذر على تأخري الدائِم💜💜💜

فصل غير مراجع.

إِستمتعوا

-----

[هل ترِيد النوم معِي؟]

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.






[هل ترِيد النوم معِي؟]

صوتها الخافِت تسلل لِمسامِعه التِي حللت جُملتها على نحوٍ خاطِئ ، إِفترش التَعجب عُلو لوائِحه البارِدة و راقب هيئة جسدها النحِيل تحت اللُحاف بصمتٍ مبالِغ ، و لا نِية له في الحدِيث ، عندما لم تتلقى جوابًا أزاحت مَا كان يحجُب رؤيَاها ، وهلتها عكفت حاجِبيها تناظِر المتكتِف الذِي يرقِي حاجِبه الثخِين بإِستنكَار كمن يود إِستجوَابها و توبِيخها.

[أنام معك أليس كذلِك؟]

رمشت مرَتين ، قعدَت و سندت يدها السلِيمة للِملاءة تبحث في وجهِه عن تبرِير لِما يبدِه لها

[لابأس بِأن تشاطِرنِي السرِير ، قد يؤلِمك ظَهرك مِن المقعد]

بررت لَه بِنبرة خفِيضة و أفرجت عن غايتها التِي فهِمها منذ البداية رغم أسلوب طرحِ عرضِها المعاق الذِي سيأخذ تيار منحرِف عِند أي ذكر ، و لِأنه جونغكُوك هو يفهم برَاءتها الساخِرة التِي تستفِزه.

شد اللحاف الذِي ينحنِي على كتِفها و لاحه على رأسها بِعنف يغمغِم بِحنق

البُرجوازِية: مَاتادُور العِشق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن