هاااي بستيز🥺❤️ اشتقت.. هذا اكثر فصل بسرد ركيك و متعب ، و الافكار نوعا ما مبعثرة ، حاولت قدر الامكان كتابته بمثالية بس رغم كذا مو راضية ابدا ، و ما اعتقد ان التأخير راح ينفعني....
المهم، شكرا على تفاعلكم الزين، مرهه رفع مودي و اسعدني. 70 votes+250 cmnts=new chapter تعليقات بين الفقرات تحفزني و تسعدني.
الفصل غير مراجع ، لمحوا على الاخطاء الاملائية لأعدلها فيما بعد. --------
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ولج جونغكوك دورة المِياه ، بغتة ، العالم من حوله توقف ، عندما لمحها ملقية أرضًا تواجِه لحظة فاقتها حجمًا ، نفسها المضطرب و إرتجَافها العنِيد.
لم يجد وقتًا ليعيش صدمته إلا و به يثني جسده إليها ، رأسها في صدره و يداه في خصرها
[سام! إلتقطي أنفاسك!]
[أ.. أخرجني من...هنا]
بالكاد تحدثت تشد على سترته السوداء ، أنذاك تقدم ڤي حملها هارعًا بها للخارج ، و ترك العِقاب مع الذنب
عندما تأكد أنها بأمان رفقة الصحافي ، نقل عيونه للمتحرش المرتعب ، قدمَاه الثائرة خطت نحوه و عند وصوله سدد له لكمة لفت وجهه ، ركل بطنه حد إرتطَامه بالجدار ثم شده من ياقة قميصه يثبته للتعنِيف الأليم ، لكمات متتالية تغرس خواتمه في وجنته و ركلات في بطنه تمعض أحشائه و تمزقها ، حتى نزف أنفه و ثغره أفلت دمًا.