27||بعثِر أحزانِي بِحضنَك.

2.8K 273 479
                                        

هاااي بستيز🥺❤️
اشتقت..
هذا اكثر فصل بسرد ركيك و متعب ، و الافكار نوعا ما مبعثرة ، حاولت قدر الامكان كتابته بمثالية بس رغم كذا مو راضية ابدا ، و ما اعتقد ان التأخير راح ينفعني....

المهم، شكرا على تفاعلكم الزين، مرهه رفع مودي و اسعدني.
70 votes+250 cmnts=new chapter
تعليقات بين الفقرات تحفزني و تسعدني.

الفصل غير مراجع ، لمحوا على الاخطاء الاملائية لأعدلها فيما بعد.
--------


ولج جونغكوك دورة المِياه ، بغتة ، العالم من حوله توقف ، عندما لمحها ملقية أرضًا تواجِه لحظة فاقتها حجمًا ، نفسها المضطرب و إرتجَافها العنِيد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.





ولج جونغكوك دورة المِياه ، بغتة ، العالم من حوله توقف ، عندما لمحها ملقية أرضًا تواجِه لحظة فاقتها حجمًا ، نفسها المضطرب و إرتجَافها العنِيد.

لم يجد وقتًا ليعيش صدمته إلا و به يثني جسده إليها ، رأسها في صدره و يداه في خصرها

[سام! إلتقطي أنفاسك!]

[أ.. أخرجني من...هنا]

بالكاد تحدثت تشد على سترته السوداء ، أنذاك تقدم ڤي حملها هارعًا بها للخارج ، و ترك العِقاب مع الذنب

عندما تأكد أنها بأمان رفقة الصحافي ، نقل عيونه للمتحرش المرتعب ، قدمَاه الثائرة خطت نحوه و عند وصوله سدد له لكمة لفت وجهه ، ركل بطنه حد إرتطَامه بالجدار ثم شده من ياقة قميصه يثبته للتعنِيف الأليم ، لكمات متتالية تغرس خواتمه في وجنته و ركلات في بطنه تمعض أحشائه و تمزقها ، حتى نزف أنفه و ثغره أفلت دمًا.

[جسد مراهِقة ألفت شهوتك الحيوانِية ، أيها البيدوفيلي؟!]

دحر رأسه للجدار ، مرة، مرتان ، ثلاث ، حتى كاد ماثيو يفقد وعيه

[من أين لك بالجرأَة لإقتحام مساحتِي ، و العبث معي بسام خصيصًا؟]

[إغفر لي ، أرجوك!]

توسله مشوه الوجه باكِيًا ، فيدفعه جونغكُوك نحو حوض الحمَام لترتطِم جمجُمته بالرُخام و يتهاوى أرضًا مغشيًا عليه ، و غليل الغرَابي المتأجج لم يرقد بعد.

البُرجوازِية: مَاتادُور العِشق.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن