"باعدي بين ساقيك"وعلى العكس ، جمعت وقربت فخذيها بعد سماع طلبه مما جعلهُ يعتليها والتفريق بين ساقيها بقل صبر ، يوسع المسافة هناك بركبتيه ضد إرادتها ثم انحنى فوقها يراقب من مكان مرتفع
جاذبيتها ، كمالها، وحُسنها جعلته مفتوناً تمامًا بها.
لديها جسد امراة بتموجات مثالية
مغرية هي كانت ودون ان تحاول قامت بأغوائه ، يستجيب جسده لها بطريقة لا تستطيع بها الإناث الأخريات
التأثير عليه كما فعلت.هي فقط مختلفة
هي مثيرة
هي تمنحه شعور الإثارةِ الكامل .
تروق له ، هي تروق له وبشدة
كانت ولا تزال هي المفضلة لديه
اصبحت يداه تتجوالان على جسدها بتعطش وعيناه تحدقان بجوع متجاهلاً تحركاتها ومحاولاتها بدفعه والتحرر من لمسته.
قام بتقييد حركة يديها من خلال تثبيت معصميها بيد واحدة حتى يتمكن من الاستمتاع بها
تجاهل طلبها بتحرير يديها واقترب منها يلامسها بينما أدارت رأسها بعيداً رافضة أي لمسة عاطفية منه.
وقُبّلة
بل قُبل عديدة بدء في طباعتها على طول فكها ونزولاً بإتجاه عنقها ونحرها وصدرها ، يستهدف جميع مناطقها الحساسة هناك
لايعد ذلك تناقضاً منه
تقبيله جسدها ومنحنياتها يختلف عن تقبيل شفتيها ، على الاقل هو يجد الامر مختلف .
هي تمتلك جسد خُلِق للتذوق وليس فقط ان يُلمس
رائحة جسدها الانثوية العطرة غمرت حواسه ، ودفء بشرتها الناعمة اشعل رغبته
كامل تفاصيلها تأسره ، هو انغمس بالكامل معها .
ومثلما هي تذوقته حان دوره لتذوقها
وصل الى منطقتها المحرمة ، الى مكانها الخاص الى مابين فخذيها
وصل وبلا تردد دفن وجهه في انوثتها
التقبيل ، اللعق ، القضم ، كل ماتجده مثيرًا للاشمئزاز كان يقوم به من أجلها بعد أن قام بتثبيتها بشكل جيد وامساك فخذيها