"اليوم يمكنك ممارسة ماتشاء على جسدي ، يمكنك خنقي ، الضرب مسموح بهِ ايضاً ، بل كل الاشياء القذرة مسموح بها الليلة"أنه لعرض جيد تم تقديمه لإغواء وغدٍ مثله .
السيئون من الرجال ، من قادوا حياتها نحو الهلاك
من تهاوت بفضلهم لن تقاومهم مجددًا
"في ذلك الوقت ، أعني في ليلتنا الأولى ، كنت قاسياً بطريقة جعلتني أفقد عقلي ، ما زال جسدي يتذكر الألم الذي تركته لي ، هل يمكنك إعادته؟ ذلك الألم أود الشعور به كثيرًا اليوم ".
انتظرته أن يبدء في شن هجومهِ عليها
أن يقوم بايذائها وكسرها ، ولم يفعل .
فقط ابتسامة لا يمكن تفسيرها ارتسمت على شفتيه غابت عن ناظريها "كنت أعلم أنكِ تحبين ممارسة العنف ضدك"
وفي نفس اللحظة اختفت تلك البسمة تمامًا "انا ارفض ، ليس لدي الجهد والوقت في متابعة هذا معك "
رفضها
ليس وكأنها تهتم برفضه او قبوله سيخضع في النهاية .
بروده معاها كان يزيد من تصميمها
استقراره وعدم انصياعه سرق جل اهتمامها
"أنت تحبه أيضًا ، تريد رؤيتي أعاني تحتك ، أنا أكافح حقًا الآن لأنني أريدك " استمرت في التحرك فوقه "أريد أن أشعر بك بداخلي وبأقسى طريقة ممكنة ".
اكملت مع أنفاس ساخنة وهي تلهث "أنا مبتلة لأجلك وانت منتصب بسببي ، فلنساعد بعضنا ، فكر جيداً فيما يمكنك فعله بهذا الجسد "