«4:00 عصر» یاسر رفعها بقوه من ياقتها حتى ارتفعة رجوالها عن الارض ناظرها بستحقار وهو يشوفها لابسه بلوفره ومنشفته على كتفها:من اذن لك تاخذين من ملابسي؟ نوف رفعت عيونها له تبي تهاجمه بس بلعت ريقها من نظراته اللي تقتل: معي ملابس م ما ركلته على رجله بقوه وافلتت من يديه یاسر وقف مكانه هو يشوفها تحاول تسرع في خطواتها لبرا الغرفه لاجل تهرب منه نزل عيونه على ساقها الممشوخه لحقها ومسكها من خصرها ورفعها عن الارض نوف انتفض جسمها بقوه من مسكته حاولت تفلت بس مقدرت سدحها على الكنب وثبتها نوف انجن جنونها ما تخيلت بيوم احد يقرب منها الى هذي الدرجه وفوق هذا تكون هي الطرف الاضعف رفعت نفسها وهي ناويه عليه بس هو كان اسرع منها وضغط على ساقها نوف صارخة بالم: اءء یاسر هو يفحص ساقها: ليش مهمله الجرح كذا متى تعورتي نوف بالم تحاول تسحب ساقها: وش دخلك يا* یاسر ضغط على ساقها اكثر: لسانك بينقص اذ ما تبتي من الفاظك السوقيه حتى عيال الشوارع مايتلفظون فيها نوف جلست وسحبت رجلها منه ومشخة ظهر كفه:لا تتليقف وبعدين من ضربك على يدك وقال لك تزوج هاا ياسر وقف:انتي امك ماربتك؟ ماعلمتك كيف تحترمين غيرك وانتي والفاظك هاذي نوف مدت لسانها: لاا معلمتني شي لان ابوي مطلقها یاسر جلس جنبها وقرب من وجها:اذا هي مثلك فـ ما الومه بالله هذا شکل بنت؟! او اسلوب بنت؟! لا ملامح ولا اسلوب ولا اخلاق كاني جالس مع واحد من عيال الشوارع نوف بخشونه لكمته على صدره بقوه و وقفت وبسخريه: تصدق جرحة مشاعري.
ياسر وقف ونزل لمستوها بحكم طوله وابتسم بغربه: مو مشكله نعيد تربيتك قرب لها اكثر وباسها على خدها بنعومه نوف نشف الدم بعروقها وشلتها الصدمه بلعت ريقها وبصعوبه رفعت يدها اللي ترجف تريد تصفق ياسر ولكن قبل توصل لخد ياسر مسك يدها وهو يلاحظ رجفتها ابتسم وباس بطن كفها وطلع تاركها خلفه تشتعل غضب وغيض منه ومن نفسها عمرها ما واجهت شخص قدر يلجم لسانها وينتقد افعالها او تصرفاتها او عيب على شكلها هي متعوده تقابل الاساءه ب الاساءه او تكون في طرف لاقوى لكن اللي صار اليوم كان العكس رمت نفسها على الكنب وغصة بجسمها فيها تتمنى تختفي غطت وجها بكفوفها وهي تحسه يحترق اقشعر جسمها وهي تتذكر قربه منها ولا عيونه اللي كانت تحول تتجنب ترفع عينها في عينه.
« مر اسبوع على وجود ابطالنا مع بعض » ياسـر في عجبه من تصرفات نوف الغريبه عليه 30 لكن ما القي لها بال وطول الاسبوع انشغل عنها يطلع الظهر ما يرجع الا واليوم الثاني ولكن.
أنت تقرأ
مهلا يا قدري شئنا ام ابينا
Teen Fictionتجبروني على الزواج من شخص اكبر مني بالرغم من صغر عمري