« الساعه 8 صباح » « السيارة » نوف صدت عنه وملامحها مصدومه"يويلك يانوف والله مو حلم من هذا يوويلي لايكون من اللي ذبحو ابوي..وش بسوي هذا شلون وصل لي!؟" لتفتت له وبصراخ : وووقـف وقف ياسر وقف بسرعه على جنب والتفت لها مفجوع من صراخها نوف صدت عنه وهي تحاول تفتح الباب لكن كان مقفل من عنده التفتت له: افتح الباب بسرعه ياسر : يا بنت اهدي خليني افهمك نوف خذت الجوال اللي في الشاحن ورفعته تبي تكسر فيه شباك السيارة لكن ياسر كان اسرع منها وسحب الجوال من يدها ومسكها بقوه وثبتها على مقعد السيارة الي كان مسدوح یاسر بحده: اهدي يا مجنونه اتركيني افهمك نوف تحاول تحرر نفسها : فكني الله ياخذك وش تفهمني انك تبي تقتلني مثل ما قتلت ابوي ياسر يحاول يسكتها لكن معندها الا تصارخ تنرفز منها بقوه ضربها على فمها لاجل تسكت نوف تالمة بقوه حست ان سنونها بتطيح كتمت المها:الله ياخـ اءه ياكلب ألمتني یاسر قرب وجهه منها بحده : يامجنونه انا زوجك وكلمتك امس وقلت لك اني بجي اخذك وجيت حصلتك نايمه نوف هدأت مقاومتها وهي تحبس انفاسها بسبب قربه منها وبتوتر: كـ کذاب ! "وبصراخ"متى كلمتني ها||| ياكذاب ياسر يحاول يضبط نفسه مصدوم من جنونها لو وحده غيرها كان اقل شي قعدت تبكي بدل ماتصارخ وتهاوش ياسر ابتعد عنها واستعدل في جلسته : هذا اللي صار انا زوجك صدقتي او بكيفك.نوف بصراخ : وانا وش يضمن لي انك زوجي ياسر بهدوء: في تاريخ 5/17 قبل سنتين كان زواجنا اذا تذكرين وكنت كل شهر احول لك مصروف نوف فتحت عيونها بصدمه واستعدلت في جلستها خذت نفس بهدوء عکس جنونها اللي قبل ثواني :اذا كنت صادق وش اللي ذكرك فيني الحين بعد سنتين ياسر حرك السيارة : اولا انا مانسيتك لاجل اتذكرك وثانياً الان معاد لك مكان بعد وفاة ابوك واتوقع من واجبي اخذك وهذا حقي نوف هدت ورفعت المقعد واسندت ظهرها عليه بتفكير"معقوله يكون صادق!! طيب كيف وهو وين كان طول السنتين اللي راحت لاا وفوق هذ کله شايب مثل ما كنت اتوقع لحظه هذا كيف يقول ان مالي مكان الا عندي امي وطارق بس طارق مسافر وامي!!!" مو ناظرة حولها وهي تشوف طريق : احنى وين رايحين ياسر : لرياض بعد 140 كيلو ونوصل شهقت بقوه : الرياض ليه !؟؟ ياسر: بنجلس فيها اسبوع وبعدها بنروح لبيتي في الدمام نوف تحس عقلها موقف عن التفكير اللي صاير معها ما يستوعبه العقل وهي الى الان ما تعرف عن هذا اللي يقال له زوجها شي یاسر بامر:البسي نقابك نوف بحده:رجعني لـ جده ما ابي اروح معك یاسر طنشها مارد.
أنت تقرأ
مهلا يا قدري شئنا ام ابينا
Novela Juvenilتجبروني على الزواج من شخص اكبر مني بالرغم من صغر عمري