« خارج القصر » نوف لتفتت لهم وباستفسار: كأني اسمع صوت البحر ولا يتهيئ لي!؟ زیاد: لا ما يتهيئ لك جزء شاطئ البحر من ضمن حدود القصر نوف صفقت بحماس: صدق اياد ابتسم لها: ايه من الجهه الخلفيه إياد بإحراج : اذا عادي تقدرين تجين معنا ونفرجيك على القصر زیاد دقه وبهمس: خير والجراءه يا اللي ماتستحي يقال لك بتوافق الحين نوف والوضع عندها عادي: قدااااام بس اول شي ابي اشوف البحر زیاد فتح فمه بصدمه من جرائتها اياد يلعب بحواجبه وابتسم بغباء: وافقت هههههه نوف بحركة اعتادتها في تثبيت نظارتها بباطن كفها من جهة عينها اليمين: مطولين في الوقفه اياد : لاااا تعالي من هنا مشت نوف محآذاتة بمسافه بعيده عن اياد زیاد لحقهم وضرب على راس اياد: تصرفك هذا بتتحاسب عليه بعدين آیاد لف يده على رقبة زياد: وانت شريكي نوف لفت انتباهها موقف السيارات الواسع والسيارات فيه اشكال و الآلوان وبغباء: معرض السيارات قریب منکم!؟ آیاد وزیاد ناظرو بعض وفطسو ضحك: ههههههههههه آیاد: ههههه وش يجيب معرض السيارة في بيتنا!؟ زياد :لا هذي سيارة العائلة تبين نروح نشوفها!؟ نوف: لا اول اشوف البحر.
« البحر » اياد وهو ياشر لها : وهذا البحر نوف فتحت عيونها على وسعها من الدهشه القصر في مكان مرتفع وفيه اشجار مغطيه جهة البحر وبينها ممرات بدرج ينزل على شاطئ الرملي الواسع نزلت من الدرج تركض بدون ما تهتم لزياد و ایاد كان فيه جلسات على اطرافه بشكل انيق وجسر يمتد داخل البحر ونهاية جلسات قربت من البحر اكثر وهي تاخذ نفس عميق لتلتفت ل ایاد و زیاد بحقد تمنت انهم مو موجوين الاجل تاخذ راحتها اكثر لانه متعوده في كل مره تروح فيها للبحر تكون بملابسها الصبيانيه قطع اياد تفکیرها: نوف قابلتي البنات!؟ نوف بدون اهتمام : اي بنات!؟ آیاد بحراج: بنات اعمامي يعني من نوف لتفتت له وضيقة عيونها في ملامح وجهها: ايه قابلتهم اياد ابتسم بتوتر: وش رايك فيهم!؟ نوف رفعت حاجبها وكانها بدات تفهمه: ما اعجبوني رافعين خشومهم على غير سنع زیاد: ههههههههههه آیاد معجبه ردها: طیب کیف شفتيهم كلهم بخير!!؟ نوف تلوح بيدها : اختصر عن من تسال منهم بضبط!؟ اي وحده منهم شاغله راسك آیاد انحرج منها وصد زیاد بدهشه: كيف عرفتي انه يقصد احد بسالته نوف بقرف: واضح ان خوك غرقان لشوشته من الحب بالله من منهم تحب زیاد: ههههههههه شكلك بعد غرقانه انتي ولا كيف فهمتي نوف شاتت برجلها الرمل اللي انتثر على وجه زیاد/الله ياخذك تخيل احب زیاد مسح وجه بصدمه من.
أنت تقرأ
مهلا يا قدري شئنا ام ابينا
Teen Fictionتجبروني على الزواج من شخص اكبر مني بالرغم من صغر عمري