♠️♠️♠️
ليث 21h00 :
بعدما تغيرت خطتي لذهاب الى الملهى الجديد الذي افتتحه دانيال انا الان متجه عند دارك.
لقد اتصل بي ودعاني الى قصره و شرب قهوة معه لا أعلم مالذي يريده بضبط.
هو لا يفعل شيئ من تلقاء نفسه لكن لابأس سنعرف بعد قليل.
بعد مسافة الطريق انا الان في القصره. وجهتني احدا الخدم إلى مكتبه استقبلني وأمر الخدم بإعداد قهوة كما طلبت.
اريد قهوة تلك الفتاة انا متأكد انه اختصاصها هنا
بعدما بقينا في مفردنا في المكتب قلت مخاطب هذا الذي أمامي.
ليث :حسنا سيد دارك لماذا دعيتني الى قصرك فجأة ؟
ابتسم لي اعرف هذه الابتسامة جيدة الابتسامة المزيفة استطيع تمييزها .
دارك : انتظر حتى تجهز قهوتك سيد ليث لماذا مستعجل هكذا؟
نعم مستعجل لا استطيع تحمل وجهك امامي بدون ان الكمك وأيضا دانيال ينتظرني.
كان هذا خطابي في نفسي قبل ان افتح فمي.
ليث : حسنا سيد دارك كما تريد
يجب ان اتحلى بصبر قليلا قلت ببرود انظر اليه.
ليث : انا لا ارى ابناءك سيد دارك ،اظن ان الامر ليس مهم بالنسبة لهم.
دارك : لا، ابدا تعلم انك لو لم تكن مهم عندي ماكنت لتجلس هنا ،سيلفيا و تايلر لا يعلمون انك ستأتي هم ليسوا بالبيت.
كدت اجاوبه لكن باب المكتب فتح و كما توقعت هاهي فتاة المقهى تقدم لنا القهوى دون نظر لأحد منا لكنني انا كنت انظر لها لا اعرف لماذا أشعر أنني اعرفها تلك العينين لا استطيع تذكر ابدا، رأيتها تخرج بهدوء بعد وضع القهوة .
ارتشفت القليل من كأسي ياإلهي انها مبدعة حقا كيف لقهوة ان تكون بهذه الروعة اخرجني من شرودي دارك.
دارك : لقد اجريت بحث عنكم انتم التلاثة ،انا حقا اعجبت بعملكم انتم رائعون.
حسنا ما الجديد في الامر الكل يعرف هذه المعلومة، لكن البحث التي قمت به يؤسفني قول انه ناقص،
دارك : ولاحظت انك انت من تتكلف بإيصال الشحن.
اظن انني بدأت أفهم الموضوع.
دارك : اريدك ان تهتم بأمر شحنتي أيضا.
ما هذا الان !! اتكلف بشحنته وماذا يفعل ابنه سمعت ان ابنه الذي تكلف بالامر مؤخرا لذلك سألته دون تردد ،
أنت تقرأ
|| MADISSON ||
Actionإنها النار، وهو الجليد. لمحة واحدة منها تشعل عينيه الباردتين. حرارة جسدها تذيب الأجزاء المتجمدة من قلبه. يمشي عبر النيران فقط ليشعر بدفئها. ♠️♠️♠️ "إنها تجعلني أشعر بالكراهية والرغبة، والغضب، والشهوة وشيء أكثر خطورة - الحب"
