إنها النار، وهو الجليد.
لمحة واحدة منها تشعل
عينيه الباردتين. حرارة جسدها تذيب الأجزاء المتجمدة من
قلبه. يمشي عبر
النيران فقط ليشعر
بدفئها.
♠️♠️♠️
"إنها تجعلني أشعر بالكراهية والرغبة، والغضب، والشهوة
وشيء أكثر خطورة - الحب"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في بعض الاحيان يجعلونك تشعر بإنك سيئ وانت لست كذلك حتى لا يشعرون بالذنب اتجاه الاشياء التي فعلوها بك
♠️♠️♠️
جاك
يبدو اننا لن نحظى بيوم سليم من المشاكل ...ماذا الان؟... مالذي يحدث مع سيلفيا لقد تركناها في المشفى لماذا هي الان هنا في هذا الوقت ...وهذا الدخول المفاجئ...ماسببه يا ترى.
وقفنا جميعا حين سمعنا دخولها الا دانيال الذي بقي جالسا ينظر في الفراغ و يتفادى النظر إليها كأنه يعلم لماذا جائت الى هنا... تقدمت نحونا بكل غضب وعيونها مليئة بالحقد اتجهنا ثم اردفت مرة أخرى بقسوة.
سيلفيا: أخبروني ايها الاوغاد ...هل حققتم انتقامكم اخير هل يجب ان اصفق لكم الان.
اوغاد!! هل وصفتني انا ايضا بهذا اللقب، حسنا لا بأس بهاذا سيلفيا...رأيت دارين تتقدم لها بقلق و تردف.
دارين : سيلفيا مالذي تفعلينه هنا...هل انت بخير.
اجابتها بحدة
سيلفيا: دارين رجاءاً لا تتدخلي ...
مابها هذه الان ما مشكلتها مرة أخرى معنا وفي هذا الوقت وبهذه الحالة على الاقل لتنتظر قليلا حتى تتحسن، للتو استيقظت من عملية خطيرة ...نظَرت لكل واحد منا لكن عيونها استقرت على دانيال...أردف ليث بإنزعاج.
ليث : مالذي يحدث هنا ...على ماذا تتحدثين؟
تقدمت له و وقفت امامه واردفت وهي تنظر له بكل حدة.
سيلفيا : على ماذا اتحدث ؟؟؟...الا تعرف حقا ماذا فعلم بعائلتي؟
هكذا اذا، لقد فهمت الامر يبدو ان قصة تايلر وصلتها اخيرا ...هذا يدل على انها عرفت ان تايلر ليس متبني...وان دارك كان يخفي عنها كل هذا...لكنها يجب ان تعرف انها هي المتبنية.
