|| MADISSON ||

E P I S Ô D E 6°

♠️♠️♠️

سيلفيا : 8h00 صباحا

مازلت في صدمتي كيف لأبي ان يفضل ذلك الحقير على تايلر ابنه يجب ان افعل شيئ ابي اصبح يخيفني هذه الأيام حقا .

سيلفيا : ابي هل تعرف ماذا تقول هذا تايلر انه ابنك كيف يمكنك استبداله بذلك نحن لا نعرفهم جيدا متى اصبحت تثق بالناس بهذه السرعة ابي.

قلت كلماتي و انا احاول ضبط نفسي رأيت تايلر يقلب الطاولة و يصرخ.

تايلر : هل تظن ان اعمالك اللعينة تهمني اصلا ، هيا اذهب الى ذلك الحقير اياك و القدوم الي عندما تقع في مصيبة معهم.

آخد مفاتيح السيارة واتجه الى الباب كان يريد المغادرة لكنني اوقفته كيف سيتركني وحدي معهم امسكته من دراعه بكلتا يدي واردفت.

سيلفيا : تايلر توقف سنحل الامر لا تذهب طبعا ابي لن يستبدلك انت ابنه.

دارك : اتركيه سيلفيا انا لا احتاجه ابدا ،وانت لا تتدخلي بالامر هذا اخر تحذير لك.

لقد طفح الكيل في كل مرة يستبعدني لا اعلم لماذا يتصرف هكذا معنا صرخت وانا احاول تمالك نفسي.

سيلفيا :الى متى سأبقى بعيدة يا ابي اخبرني ،سيلفيا لا تتدخلي ،سيلفيا الامر لا يهمك ،لماذا لا تثق بي الست انت من درسني و علمتني حتى وصلت لهذه المرحلة من القوة ،لماذا لا تترك الامر لنا ، من اولائك الاشخاص الذي تفضلهم علينا لماذا لا تتق بي انهم فقط مخادعون الا ترى كيف ينظرون لنا ارجوك ابي توقف عن هذه الحماقة .

تقدمت اليه حتى اصبحت اقابل وجهه

سيلفيا :لا يا ابي هذه المرة سأتدخل لن اتركك تذمر نفسك و تذمرنا ،من الاحسن يا ابي ان تقف في صفنا لا صفهم انا لن انسحب واتركك يفعلو ما يريدون انا اسفة ابي هذه المرة لن تمنعني ابدا.

رفع يده الى الاعلى وصفعني على وجهي بقوة حتى التفت وجهي الى الجهة الاخرى كدت افقد توازني وأسقط لم أشعر بألم الصفقة ابدا بل شعرت بألم في أعماقي كأن قلبي كسر لقد كانت اول صفعت لي في حياتي لم يتجرأ احد على صفعي من قبل، ومن صفعني انه ابي ابي الذي لم يرفع يده علي من قبل والان يصفعني من اجل أولائك الاوغاد لماذا يا ابي هل انا استحق كل هذا.
شعرت بتايلر الذي تقدم بسرعة كبيرة و امسك يد ابي التي صفعتني و قال.

تايلر : صدقني لو لم تكن ابي لقطعت يدك اللعينة بدون رحمة.
صرخ تايلر في وجهي ابي الذي لم يشعر بأي شفقة ناحيتي.