E P I S Ô D E 18°

206 5 2
                                    

ليث 21h30 :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليث 21h30 :

لا اصدق حقا وأخير أتى هذا اليوم لا احب الحفلات كثيرا لكن ما بيدي حيلة.

يجب ان اتواجد هنا كوني من كبار الرجال الاعمال نحن الثلاثة نقف جنبا إلى جنب بعدما وصلنا الى الحفلة.

لم أرى بعد عائلة ويلسون يبدو انهم لم يصلو بعد يوجد الكثير من الرجال الاعمال من جميع أنحاء العالم متواجدون هنا ولا ننسى ايضا نساء الاعمال لكنهم بنسبة قليلة مقارنة بنا.

هناك الكثير من الافكار تطرق رأسي حتى مسألة تصدير تلك الشحنة التي ستصدر اليوم لا يجب ان يحدث اي خطأ ابدا وإلا سأتعرض للكثير من المشاكل
خاطبني في شرودي اخي سيزار
سيزار :مابك ليث تبدو شاردا في ماذا تفكر.

اجبته بعدما احتسيت القليل من كأسي
ليث :لا شيئ سيزار فقط افكر.

رمقني دانيال بنظرة ساخرة ثم ذهب إلى بعض الرجال هذا الغبي يستهزأ بي مرة أخرى اعرف انه يعلم أنني متوتر بسبب تلك الشحنة اللعينة.

سيزار :هل تضن ان مارك سيأتي.

التفت الى سيزار فجأة ما دخل مارك الان ولماذا يسأل اجبته بعدما تجاهلت أفكاري.

ليث : اكيد سيأتي بما انه من كبار رجال الاعمال.

اجابني وهو شارد في الفراغ
سيزار :حسنا جيد

مابه هذا الان لماذا يتصرف بغرابة ماهمنا بمارك تركته بعدما ابتعدت قليلا أخدت هاتفي اتصل بسائق لكي اعرف اين وصلت الشحنة لكنه لا يجيبني اعدت الاتصال مرارا وتكرارا لكنه بلا جدوى مالذي يحدث الان لماذا لا يجيبني هذا الغبي.

بدأت حقا أتوتر حسنا ليث اهدأ لا بد انه خارج مجال التغطية سأعيد الاتصال لاحقا ،جدب انتباهي دخول دارك وابنه تايلر لكنني لم المح ابنته سيلفيا
اه لقد نسيت فعلتها البارحة اضن انها لن تستطيع مواجهتنا بعد حالتها تلك حتى أنها لم تسأل عن الشحنة ابدا تقدمت مع سيزار بعدما ذهبوا عند دانيال.

|| MADISSON ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن