إنها النار، وهو الجليد.
لمحة واحدة منها تشعل
عينيه الباردتين. حرارة جسدها تذيب الأجزاء المتجمدة من
قلبه. يمشي عبر
النيران فقط ليشعر
بدفئها.
♠️♠️♠️
"إنها تجعلني أشعر بالكراهية والرغبة، والغضب، والشهوة
وشيء أكثر خطورة - الحب"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🖤 لقد تخلصت من قيود عاطفتي منذ ان قتل قلبي في إحدى معارك الماضي ، انا الان شخصا يمتلك عقل فقط 🖤
♠️♠️♠️
سيزار
طرقت باب غرفة دارين لعلها تسمح لي هذه المرة بالحديث معها، انها عنيدة جدا ولا تقبل سماعي أبدا اعرف انها غاضبة كثير مني وهذا من حقها ، معها كل الحق في كل كلامها لا يمكن ان تسامحني بسهولة بعدما عرفت الحقيقة كلها لكن الشيئ الايجابي في هذا كله هو انها معنا الان انها وسط عائلتها الحقيقية ولم اعد اقلق عليها كثيرا كما قبل عندما كانت عند دارك، رفعت يدي مرة أخرى لأعاود طرق الباب لكنني تفاجأت بان الباب إنفتح من تلقاء نفسه ولم يكن مغلق من البداية دخلت ببطئ أنادي عليها لكنني لم احصل على جواب ابدا بدأت في البحث عنها في جميع أرجاء الغرفة و لم اجدها، خرجت من غرفتها ربما تكون في مكان ما في القصر وانا مستمر بالبحث تصادفت مع احد الخدم سألتها عن دارين لعلها تعرف اين هي ، لكنني صدمت حين اخبرتني انها خرجت منذ قليل ولم تعرف اين ذهبت ... بقيت افكر في هذا الامر أين ذهبت هذه الفتاة الان وفي هذا الوقت، حملت هاتفي وإتصلت بها لكنها لا تجبيني اعدت الاتصال بها مرارا وتكرارا دون جدوى ، بدأت أشعر باقلق عليها على الاقل فلتجبني على إتصالاتي ...لقد أخبرتها ان تبقى في المنزل لماذا لا تسمع كلامي، نزلت للأسفل لأجد الجميع يتناولون العشاء بكل هدوء تقدمت واردفت بقلق اخاطبهم.
سيزار : دارين ليست في المنزل.
وقف ليث واردف بقلق بعدما تقدم نحوي.
ليث : الم تأتي بعد؟
تسألت بإستغراب.
سيزار : هل رأيتها حين خرجت ؟
ليث : نعم لكنها لم تخبرني الى اين ذهبت.
قلت بغضب أخاطبه.
سيزار: لماذا لم تمنعها ماذا لو وقع لها شيئ سيئ الان.
