إنها النار، وهو الجليد.
لمحة واحدة منها تشعل
عينيه الباردتين. حرارة جسدها تذيب الأجزاء المتجمدة من
قلبه. يمشي عبر
النيران فقط ليشعر
بدفئها.
♠️♠️♠️
"إنها تجعلني أشعر بالكراهية والرغبة، والغضب، والشهوة
وشيء أكثر خطورة - الحب"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ولأننا نعرف أن السنوات مجرد ارقام وان العمر شيئ،والحياة شيئ أخر،لا نشتهي مزيدا من العمر، وانما نشتهي مزيدا من الحياة.
تايلر10:00h
التفت على صوت ناداني نظرت بإستغراب حين وجدته ذلك الحقير دانيال مالذي يفعله هنا هذا الان.
بعدما استيقظت باكرا على مزاج سيئ جدا بسبب ما حدث مع سيلفيا البارحة ... انا لا احب ان أؤذيها لكنها في كل مرة تفعل أشياء تزعجني كثيرا كيف لها ان تسمح لذلك اللعين بتقبيلها الا تعرف انني انا الذي لدي الحق عليها اكثر منه...امرت تلك الخادمة ان تفتح لها الباب عندما تستيقظ لا اريد ان يعرف ابي ما حدث لانني لا اريد ان يعرف انني أحبها ستسوء الامور كثيرا ان عرف ذلك ...بعدما ذهبت الى المستودع اتفقد الاعمال ..خرجت مكان البضائع المكان الذي لا يحق ان يتواجد فيه احد غير المسؤولين ..وإذا بي اتفاجئ بهذا الحقير يقف امامي على بعد بضع خطوات ...اردفت بسخرية انظر له
تايلر: هل جئت لنهايتك بقدميك؟
ضحك بسخرية واردف
دانيال: انت مضحك تايلر ...
قاطعته بحدة
تايلر: مالذي تفعله هنا؟
اقترب قليلا واردف
دانيال: لقد جئت لألقنك درسا لن تنساه ...انت تستحق هذا
لا اعرف لماذا يريد قتالي الان ولكنني اضن انه بسبب صديقه ...يريد الانتقام لذلك الغبي ...بقي ينظر لي ينتضر مني ان ابدأ اندفعت إليه كي الكمه ما ان وجهت ضربتي له حتى مسك قبضتي بيده وضغط عليها ..اقترب واردف وهو يضغط على كل حرف ينطقه.
