حلقة التاسع والثلاثون

1.2K 153 92
                                    

تحضى نـار قلبي
التاسع والثلاثون
.
.
.
.
.
.
. فيـروزاتي تفاعلن على الفقرات  راعو تعبي بالكتابة 🖤

يوماً ما ، سا أحكي روايتنا ﺑﺎسماء مُستعاره لـ أحفادنا..
.
.
.
.
أبتسم وطلع گدامي،  صعدت بالسيارة مشيت بالطريق  بأتجاه المنطقة.

المسافة نص ساعة لان اني بمنطقة وهو بمنطقة بذيئة.
وصلت بداية  لمنطقة المحددة  عبارة عن ولد سكارة بالشارع  وبنات بلبس غريب واصوات الاغاني مرتفعة..

وگفت السيارة المنطقة تخوف  وزار رعبي أصوات بنات تصرخ بصوت  مرتفع وكلام بذيئ..

اتصلت علية رد علية گال
_ صعدي للشقة ما منطي عمري وأنزل.

رديت علية بعصبية
_انزل وغصبن عليك   راح أصير ورة لبناية   وتنزل لا وحق  من خلقك  تشوف شيء ما شفتة.

غلق الجهاز مني وداورت خلف البناية أقل الربع ساعة أجى يمي  أنطاني المستندات ونزل  مشيت من المنطقة.

لنص الطريق سيارة تمشي وراي وتدك هورن  منين ما اريد افوت  تصير  سقت بسرعة..

من گد ما خفت العرك نزل مني  امسح بوجهي وهو بعدة مستمر وياي أخر شيء

ضرب السيارة حسيت الضربة شگت بطني صرخت بقوة   وزدت وهو أسرع أكثر وهل مرة  الضربة أقوة درجة فلتت رجلي  ونضربت بطني..

ما أعرف شلون سيطرت و وگفت السيارة بنص مكان مگطوع محد بي غير  بحيث لا محلات ولا سيارات غيرنة.

نزل من السيارة  ملثم وجهة بحيث  حتى عيونة ممبينة..
  فتح الباب وسحبني من الكشن  عطت بصوت متألم  دفعني على الشارع  ارتطم راسي  بالارض  صرخت بوقوة من الالم.

أعيط وأصرخ وهو  ما أهتم علية دخل أخذ المستندات  والادلة كلهن گمت وگفت  بالكوة   ضربتة على ظهرة  بقوة صد علية وضربني  راجدي  بحيث  أنرگعت بالسيارة..

تقرب علية خنگني من رگبتي  وضغط عليها وگال
_لا تخافين  دقايق وتعنجر.

أبتعد ودفعني بقوة بحيث  أحس بطني  تشنجت.

صرت ابچي بصوت مرتفع 
من الخوف شهگت و وگعت على الارض..

صارت عيني على السيارة شخطت من يمي وفقدت الوعي..

أسمع صوت طنين قوي بأذاناتي   وألم مضاعف براسي..
فتحت عيوني ورمشت أكثر من مرة..

مر وقت محدد حسيت على نفسي  فتحت عيوني والتفتت من الجهتين ماكو أحد.

سحبت نفس بقوة  حسيت ألم مو طبيعي ببطني تلمستها بخوف لكن أدركت من شفت أنتفاخها..

أقل الربع ساعة دخلت ممرضة چيگت وضعي وگالت
_اليوم لازم تبقين هنا ننتضر لحد ما يتحسن  وضعچ.

تحضى نار قلبيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن