وتين قررت نهبط ليهم و نخبرهم بلي صارلي كامل من تحت يدين ولدهم قلت مع يهبط نهبط ولوكان نلف درا عليا المهم منقعدش هنا مع الوحش هدا
اثير اااااا نسيت نقولك شكون جاء معاهمامك لعزيزة تاعك هي وراجلها و خوتك و محبوتك الاخرى سارة مرت كرار يعني كون تخممي وحدة من عفايسك و تفاهاتك براحتك بصح ديري في بالك انا مهندي حتى اشكال انو تشوفك امك في الحالة هده يعني التفاصيل تاع وجهك و اشرتلها على جسمها و حتى الوان الي في جسمك خارجين عليك خلي امك تشوفك بصورة اجمل هه اما سرة كي تشوفك بالحالة هده راح تموت بالفرحة
وتين علابيها كنت نقولك انا فرحتي متدومش و اي امل في حياتي زائل لا محالة هو يهدر و يتبسم باستهزاء و انا نحس الارض باثقالها تقلبت عليا لان اخر حاجة ممكن نتمناها اني نشوف ولا نخليها تشوفني في الحالة هده راح الي كنت مخططة نديرو و ولا رماد كانت عندي ذرة امل اني نتحرر
درك طفا اي امل ولا في بلاصتو غير الوجع الي يوجع اعماق روحي خاطر قلبي مجروح بطريقة مباقيش فيه بلاصة لجرح خلاف
وترجم وجعي غير سكاتي وانا نشوف مع عينيه عينيه الي خدعوني وخلاوني بلا عقل بصح اليوم ماتت وتين مات حبها الي بلا شروط للعبد هدا
اثير انا قلتلها امك و هي وجها تبدل حزن الحزن و القهر الي كان غالب عليها راح و تبدلت نظراتها بقات غير تخزر فيا حتى اني معررفتش نترجم الشوفات تاعها وليت كملتت هدرتي ليها و قلتها اما كون تخممي تهربي ولاتلعبي هكا و لا هكا اول واحد راح يتعاقب في بلاصتك هي سلمى راح نهدر مع علي يطلقها و يطيشها في لطريق املا اعرفي بلي الخرجة من مكانش وقبل ماتعملي حتى حاجة غبية غيرك راح يخلصها غاليا
وتين يا ربي لالا كلشي ولا سلمى بعد ماتسترت و لقات راجل يحميها وبسبتي تخسر كلشي
انا الي خسرت كلشب مبقالي والو بصح هي لالا هدا وين بدات تعيش بسعادة و دخلت الفرحة حياتها املا نتحمل نموت ويقتلني ولا نفسدلها حياتها وليت نارحرقلي روحي و خرج بعد ماضمن بلي نموت و منتحركش من
بقيت جامدة في بلاصتي ممرة جسديا و نفسيا ومعنويا فقدت الرغبة في الحياة بقيت مدة في الحالة هديك ونضت بالشوية نطيش في روحي من حيط لحيط حتى ولصت للدوش مع وقفت قدام المرايا و شفت روحي جسمي كامل احمر و ازرق مايل للبنفسجي وجهي رقبتي صدري كرشي فخادي شواربي مشقوقين و مجروحين عينيا وارمين و حمر دم نفس الي صار المرة الي فاتت بصح هده اضعاف مضاعفة وليت نسخة مشهوة على شكلي الاصلي عزت بيا روحي ووين وصلت تمنيت نكون مت في الانفجار تاع الميتم ولا صار فيا الشي هدا ويت جريت للدوش فتحتو و دخلت تحتو و حاكمة الليفة تاع التواش ونحك في جسمي قريب نسلخ لحمي باه منشوفش الي دارو فيا اثير ونبكي بحرقة
كل مانغسل بلاصة نكرهو وكانني غسلت روحي من حبو في لنهار هدا عرفت الكره حتى حقدي على ايناس مكانش بحجم كرهي و حقدي على اثير
