اثير في الفترة الي فاتت عشناها اول مدة كي العديان ممبعد بدات تتحسن علقتنا ووالفت بيها حتى خدمتي وليت كي صحابي نتهرب و نضل نحصل في هدا وهدا باه يرومبلاسوني
وليت نتوحشها تاع الهبال سكنتلي في الدم رغم مبيناتناش علاقة جسدية بصح كي نشوفها قدامي و تحت عيني الدنيا ومافيها حتى نهار سجلها تقرا تلهات بقرايتها وموليتش نشوفها بزاف غير كي تجمعنا الصدفوة و لا كي نتغداو و نتعشاو مع بعض ولات حسرة في قلبيوحتى كي نشةفها تكون هازة كتاب وتقرا فيه وبالها ماشي معايا خلاص تعبت نفسيا من الحالة هده والفت بهدرتها و حسها و خشونية راسها ضحكتها حتى سكاتها وهي تعمل كاش حاجة والي زاد دمرني يما
ملي نوصل عندها و هي تاكل في راسي تزوج تزوج
معلاباليش واش السبب الي خلاها زادت في الاصرار تاعها على الزواج يعني مستحيل تكون عرفت بزواجي بوتين خاطر خالتي من نهار هدرت معاها تاني نهار هزت راجلها وولادها و رجعت لدارها وكون خبرت يما كون مراهيش ساكتة
املا واش اليبب الي خلاها الايامات هدو هابلى على موضوع الزواج
كنت نتهرب من الموضوع كل ماتجبدلي عليه و نهرب للخدمة باه نرتاح من النق تاعها فوق راسي حتى اخر مرة كي رجعت للدار كانت مريضة حتى دخلوها للسبيطار و قالي كرار وصلت للموت هنا كلشي تحطم انا عندي يما و الروح تطلع خاصة كي تولي مريضة يولي قلبي عليها دم رحت ليها للسبيطار
قالولي حالتها ماشي مليحة ولازمها راحة الجسدية وممنوع عليها الزعاف
وليت خرجتها من السبيطار ومع الطريق عاودت جبدتلي نفس السيرة و قالتلي كون متعملش الي نقول عليه نتبرا منك لا انت ولدي ولا نعرفك
ملقيت كيفاش ندير تحيت بين المطرقة و السندان
خفت نرفض و تصرالها حاجة و نندم من بعد خاصة انها كانت عندها جلطة و قلبها عيان
وليت بين خوفي على يما و خوفي نخسر وتين كيفاش تحبني نتزوج و انا عاشق لترب رجلين وتين ياربي كيفاش ندير
بعد تخمام طويل قلت يم كون نعارضها نخسرها و تموت و هي مراضياش عليا بصح وتين بلاك تسامحني يعني كاين احتمال انها تسامحنى بصح تاني كاين احتمال نخسرها اووووو استغفر الله مع وصلت لدار تلاقاوني خواتاتي كي قلتلهم على هدرة الطبيب هبلو ولاو كامل فيا يلومو فيا وليت انت رح تقتل امك و كون تصرا لامك حاجة انت الي تكون مسؤؤل على الي راح يصرالها وووووووو الكلام الي يوجع القلب تضغطت بزززاف و يما تبكي وليت قلتلهم قابل وقلتلهم دبرو روسكم اقترحو عيا منار رفضت رفض قاطع ولاو راحو خطبولي طفلة اخرى منعرفها و لا شايفها و كيما كان الحال دارو خطبة رسمية رحنا لدارهم انا مقبلت لا حفلة لا والو لبسنا غير الخواتم
