وتين في حياتي كاملة متوقعتش انو يجي نهار و يمسني ولا حتى يشوفني وين حتى يزدم ديراكت يبوسني
منقدرش نوصف الاحساس الي مشا في جسمي و روحي
احساس خليط بين النشوة و الفرح و الخوف تمني متكملتش اللحضات هدوك حتى تخيلت انو مراحش صح صاير
وقلبي و جسمي خاضعين بلا اي مقاومة غير عقلي وحدو يحارب وصرخاتو بلي الي يصر ا غالط و لا زم يحبس متخسريش روحك و كرامتك متنسايش انت شكون و هو شكون متسلميش روحك هي الحاجة الوحيدة الي مزالت عندك انت خسرتي كلشي راح تندمي و تتكسري و تتقهري
مالقري الاصوات تاع الحقيقة الي يعيط و يهدر فيها عقلي كانت بل فايدة لان قلبي كان مسيطر
بقا يبوس فيا و يدو تتلمس كل بلاصة في جسمي و محضني لصدرو وكانه حاب يدخلني في قلبي في البدية حبيت نبعدو لكن ممبعد ضعفت ووليت مستسلمة في يدو يعمل فيا واش يحب هو و قلبي
حتى لقيت روحي تهزيت وطالع بيا في الدروج بلا مايفصل البوسة دخلني لبيتي و بلا مقدمات لقيت روحي فوق السرير و هو فوقي و بوس فيا من كل بلاصة ويدو ماخدا راحتها وهي تتلمس في جسمي و انا بدون اي مقاومة وليتت كي العجينة في يدو صح خايفة وتاني كنت اسعد وحدة في الدنيا ومن التبهليل تاعي كنت حاسبة الشي هدا نابع من حب و احساس حاسو ليا و اخيرا راح يولي زواجنا حقيقي و كامل
صح مبادلتوش بصح ممنتوش لقيتو منحيلي كل حاجة على لحمي و هو تاني تقريبا عريان زاد الملمس تاع لحمو مع لحمي هبلني ووليت في حالة لاوعي هنا عرفت شحال نحبو و موهوسة بيه نحبو بهبال بلاتخمام و لا اي حساب لواشس راح يصير من بعد
وليت ساكتة ومخليتو يعمل الي يحب وكل درة في جسمي ترعش والصوت الوحيد في ودني صوت النفس تاعو و صوت الضربات تاع قلبي وقلبو و اهاتي و اهاتو برجولة
لكن من خوف الي في اعماقي ولاو غير دموعي الي يسيلو ونقنع في روحي بلي انا مرتو و الي يعمل فيه من حقو لا هو حرام ولا هو عيب حتى نحسيتو بقا يقرب اكثر و اكثر من بوسات ولمسات ولاو كثر واكثر حتى حسيتو دخل عليا وولينا انا و هو جسم واحد كان هو كالم و يتصرف و يتعامل معايا بحنان ورقة وكانه يتعامل حاجة غاليا و عزيزة وخايف تتكسر
معلاباليش شحال فات الوقت ووقتاش يكمل الحلم هدا رغم الوجع بصح من حبي ليه و معاملتو المليحة ليا تحملتو
وانا غارقة في احلامي الوردية و قبل مايكمل ناض من فوقي و نظرات الحب الي كانت في عينيه تحولو وولاو كره و اشمئزاز و كانني حاجة موسخة ووسختو معايا لبس حوايجو و خرج بلا مايدور ليا و لا يشوف معايا وكانه لغوال ولا الوحوش راهم يجرو وريه
منحكيلكمش على الشعور الي حسيتو كان بركان وزلزال فوق الوصف ابسط وصف حسيت روحي وحدة من الطريق موسخة كي يكملو منها يطيشوها بصح الفرق اني انا كمل معايا قبل مانكون وراح كي الي يطيح في الوسخ و يتوسخ و عايف روحو و عايف الوسخ الي طاح فيه بقيت في بلاصتي كيما خلاني حتى يدي مقدرتش نمدها و نستر روحي بقيت مدة وانا غير غايسة بلا تخمام و لا افكار شلل عام في كل درة في جسمي و احساسي كلشي فيا مات الحاجة الي بقات هي دموعي
