فى ذلك العالم المريض ...
~ مكتمله ~
تقتل النفس الصغيرة وتقيد روحه داخل تلك القوقعه ....
روايه فى زمن 1800 القران الثامن عشر
" هل هذا ابنك تايهيونغ ؟! "
" أجل سيدي أنه ابن زوجتي المتوفاه"
روايه مثليه 🫂🏳️🌈
جونغكوك توب
حمل رجال
فرق عمر
جميع الح...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
________________________
" لماذا لا تشاركنا إذا تلك الجوله ؟! "
نبث جونغكوك بتلك الكلمات التي جعلت قلب تاي يرتجف من فكرة جوله الحصان ، ابتلع تايهيونغ مستعد أن يسحب هوشين من بين أيدي جونغكوك و يعود به الى الداخل لا مزيد من امر الحصان هذا .
ولكن جونغكوك ابتعد خطوه الى الخلف ينظر إليه بهدوء وهو يحمل هوشين الذى كان سعيد بتلك اللعبه .
" سوف تراقبنا فقط هذا ما قصدته "
نطق جونغكوك بهدوء وهو ينظر الى تاي الذى نظر إلى سعاده طفله فى هذا الوقت مع جوله الحصان وكيف الآن ينظر إليه بتوسل هذا الشيطان الصغير .
" حسناً "
استسلم تايهيونغ إليهم وهو يتحرك خلفهم يراقب حماس ابنه الصغير وهو محمول من قبل جونغكوك وهو يدخل به إلى ساحه الحصان.
قبض تايهيونغ يده على السياج بخوف وقلق كبير ، هو مازال خائف على إبنه من الحصان لا يملك ذكري رائعه معه .
راقب بهدوء كيف أمسك المؤرخ لجام الحصان جعله يقف عن التحرك واقترب منه ونبض قلب تايهيونغ خوف على إبنه يقبض أكثر على السياج وعيناه واسعه تراقب كل إنش ولحظه يمر بها ابنه بترقب .
" هيا هوشين ضع يدك هنا "
امسك جونغكوك بيد هوشين وهو يضعها فوق وجهه الحصان بخفه يداعبه هناك ولكن هوشين كان سعيد أنه الآن يلمس الحصان وهذا جعله يصرخ بصوت عالي سعيد.
" مام "
انتبه اليه تاي أكثر وهو يسمع إبنه المتحمس أنه لمس الحصان وهو يتحدث بتلك الطريقة الخاصه به .
ابتسامه خفيفه وضعت على شفاه تاي دون شعور منه بسبب سعاده إبنه فى تلك اللحظه وهو يلمس الحصان ولكن صراخ هوشين المتحمس كان أكبر عندما شعر أنه فوق الحصان الان .
