بارت الأول من التكمله

5.1K 540 329
                                    

السلام عليكم
الحب لكل المتابعين منصة الواتباد والفيسبوك
بعد أن غلقنا قصة جنون الصبا سنة ٢٠١٨قررت جمانه تكتب النه تكملة احداث حياتهم أي من سنة٢٠١٨ الي وقتنا هذا..

يعني مااعتبره جزء الثاني اسمي تكملة ألجزء الأول رغم تم الإعلان عن مشاهد تمهيديه للجزء الثاني

بسبب حبكم للقصه والحاحكم فتحنا باب للدخول لجنون الصبا من جديد لكن ألأحداث يجوز صادمة للبعض ومفرحه للبعض الأخر

بارت الاول
الحب بالافعال وليس بالكلام
لذا الأنثى تزهر ربيع عمرها
بجانب رجل يلون صفحات حياتها
ترى به خوف وامان الاب
وحنان الام وحرص الاخ

جمانه:الطريق هوسه عيوني للشارع وعيوني الموبايلي لان حيدر ماجاني قررت اركب تكسي،حتى ارجع لبيت بطريق الازدحام فول بسبب عركة بين المرور وسايق

اصياحهم والغلط، وي صياح السواق وتعب الدوام اربكني كلش وتنرفزت ودي انزل انزل من التكسي وسالهم  ليش الناس صايرة ماتتحمل بعض

صافرة المرور وعتني من الغثيان الجاي احس بيه فات ولد زغير دك الجام فتحتها كلي الله يستر عليج اشتري من سمسمية طلعت الف من جنطتي نطيته الالف مد السمسمية اليه وكتله

_الالف الك ماما الله يرزقك

دعائه وضحكته، والفرحه بعيونه ابد مكدرت اتخطاها احس امل بروحي رجع

السايق يسوق وصلنه نطيته الحساب ونزلت تعبانة من الدوام وافكاري متشتتة اريد عقلي يسكت من التفكير  منا ماما وبابا ومشاكلهم المتخلص'

ومنا اختي جنى ومحمد راح يسافرون وتعلمت على وجودهم يمي واختي وجنه وزوجها راح يسافرون الاربيل هناك استقروا
ومنا الشغل اجاني إيفاد التركيا واذا رحت احصل ترقيه وإضافة خدمة..

اي ترقيه'واثبات بس خايفه أكله خايفه يرفض السفر وخايفه مايوافق  وخايفه يوافق مشاعر' ارباك'توتر'ارق أرق التفكير بين أريد ومااريد

دخلت للبيت وعيوني البيتي للحيطان'بكل مكان وكل زاويه وغصه قويه مسيطرة وخانكه بلعومي من
مشاعر مختلطة بداخلي

رن موبايلي فتحت خط صوت حيدر وهو يكلي

_لا اتحمين الاكل بالثلاجة جبت ويايه جاهز

فرحت لان مالي خلك كلشي اسوي شمرت الجنطه بالصالة وكعدت على تخم

دقايق ودخل حيدر وراي جايب صينية المندي ويضحك عليه كال

-صمونتي 'الغدا وجبناه يله غيري ملابسج بين مااجهز السفرة وخابري على جنى خل تجيب الولد لان نبيل يحب المندي حار

ألتفت عليه وخايفه تروح مني هاي ألمه والضحكه بسب ألترقيه،وبسب زيادة الراتب أو كتاب شكر سكتت عقلي حتى اجاوب حيدر

جنون الصباحيث تعيش القصص. اكتشف الآن