ممكن تصويت + تعليق بين الفقرات فضلاً وليس أمراً. متابعة لحسابي. 🙂💙
.
.
.
.
.
نوح: لتيين شسويين ابيت الملازم جَبتر تعرفين شصار بية من عرفت بيچ ابيت هاذا الگواد العار ماخذه راحتچ واني مشتعل نار.وگف گلبي من نفتح الباب علينة دفعته من شفت ليانة مصدومة بمكانها وگفت گدامها لزمت وجها ونطقت بهدوء مصحوب بأمر.
لتين: حبيبي ارجعي لغرفة سُكينة لتخافين ماكو شي يله لتخلينه تشك بشي.
هزت راسها وطلعت وگف گدامة وضربة راشدي غمض عيونه معصب كلش ضجت من قربة مني وكلامة عني نطقت بـ غضب وصوت ناصي حتى محد مسمع وتصير علية نضرة مو زينة.
لتين: الف مرة اگلك لتروح زااايد اي اني ابيت الملازم وماخذه راحتي تعرف ليش!!؟ لأن لگيته بـ جانبي وگت عازتي وحيرتي هوه صار اماني بعد ما چنت محتارة عد منو اتأمن!؟ اول واخر مرة تتقربلي ولا حتى تشوفني وجهك وهسه مثل ما دخلت اطلع بره وبدون محد يعرف.
نوح: متريدين اشوفيني حتى تاخذين راحتچ وية جَبتر.!؟؟؟
لتين: اذانك جاي تسمع شنو يحچي لسانك.!؟ يا بني ادم ما انسى وگفتك وياي بس مثل ما انته ياساعدتني جَبتر ديساعدني ما اخذت راحتي وياك وما راح اخذ، راحتي ويا اني مجبورة اتعامل وياك و ويا جَبتر.
نوح: اني راح احميچ بروحي مستعد احارب العالم كلة لــ حسابچ بس التجئي الي اني راح اكون سندچ وامانچ.
لتين: نوح الله يخليك خلص گلبي تعبت خسرت كل اهلي ما عندي استعداد اخاطر بأخرة نفر من عائلتي واروح وياك بس هل يومين وارجع لــ سليمانية.
نوح: ريت التعب بگلبي بس ما اگدر اخليچ هنااا.
تعبت من الكلام ويا ولازمه گلبي بأيدي جاي اقنع بي بس مايقنع مسحت وجهي بـ عصبية ونطقت بهدوء امنع نفسي من الغضب واحاول اجاري بـ الكلام.
لتين: نوح اطلع منا لخاطر الله اطلع منا.
نوح: تماااام راح اطلع هسه بس وحق علي اذا باچر ما طلعتي من هاذا البيت راح تندمين.
لتين: بصفتك منو وتهددني.!؟
نوح: اتمنى مجبريني اتصرف وياچ بنذالة... ديري بالچ على نفسچ ليتي.
نطق كلامة بتحذير وطلع من البلكونة طلعت ورى اباوعلة شلون ينزل رفع راسة باوعلي ونطق بـ ابتسامة.
نوح: خايفة علية ليتي.!؟
بقيت فاكة حلگي شلون ينزل وصل الگاع واشرلي بأيدة باي وطلع من الباب عادي زين الشرطي وينه مو واگف على الباب ضليت افكر معقولة سوالة شي دخلت غسلت وجهي اتصلت على خالة رنا وريناد فهمت منه راح يسويلنا مستمسكات وفد يومين يجهزن طبعت لغرفة سُكينة لاگاني على الدرج بزية العسكري ابتسم بوجهي ونطق بهدوء.
أنت تقرأ
جرم غير مباح.1423
Romanceقصة حقيقية: بقلمي ريام فاروق. اخذوها من گدامي واني أصرخ احس حبالي الصوتية اجرحت ونار تطلع من گلبي بعمر الورد وراح ياخذونها مني لازمني بين اديه واحسه يضغط على انفاسي اباوع شلون صعدوها وهيه تشيل روحها وترگعها بس هيهات تگدر تخلص نفسها ممرض جثل ثبتها ع...