بارت جديد 💫
...
LIO POV
هل يستيقظ البشر الذين هم مثلي على كائنات بريئه لا تعرف من تكون ؟
قد نامت ليلة ماضية معي لكن هل هيا غاضبة لحد الان بسببي ، تداركت انني ليس الرجل المناسب لها و لا هيا مناسبة لي انها حساسة في جميع الاحوال
كانت نائمة بهدو ورقة كتلك التي في قصص الاميرات ...
شعرت بتحركاتها المفرطة اظن انها ستنهظ في اي حين ..
أغلقت عيني ، اتابني فضول عن ماذا ستفعل ؟
END THE POV
استيقظت لورا بهدو ، ترمش عدت مرات ان سقف الغرفة مختلفة و بتالي انها ليست بغرفتها اخذت تستوعب وقفت من اعلى الفراش بهدو حتى لا تصدر صوت
انزلت قدميها حافيتين على ارضية الباردة ، ارجعت خصلاتها للوراء التفت حتى ترى ليو الذي كان يدعي النوم
استغلت الفرصة في بحث عن المفاتيح الغرفة دلفت غرفة الاستحمام
باحثة في ارجاءه الخزائن الصغيرة خلف الصوابين و المستحضرات لكن لم تجده اين سيكون
خرجت من غرفة الاستحمام حاولت ان تتذكر الاحداث التفت مرة اخرى إلى ليو لكن هذي المرة وجدته بكامل وعيه
و على فراش ممسك بالمفاتيح
" صباح الخير حلوتي ، ماذا اتبحثين عنهم ؟"
بادلة الابتسامة . اغلقت ايدها بعضهم البعض اخذت تخرج انفسها قبل ان تبدأ التحدث
" ليو اعطني المفاتيح "
تمهد و قال :" كيف حال كتفك الان امزال يؤلمك ؟"
لورا في نفسها ' صحيح كتفي تذكرت ان لدي كتف لكن لحظة ايحاول تغير المواضيع '
" بخير و لا تغير الموضوع الذي كنا فيه "
وقف ليو مرتدي خذاء الرمادي [الاحذيه المنزلية ]فتح الباب الغرفة لكنها لم تخرج لانه اقترب منها كما لو كان ملتصق
قال بصوته الغليض لكن بهدو " الازلتي غاضبة مني ؟"
قلبت وجهها للجهة الاخرى انزلت رأسها ، عبست في نفس الحين
" عزيزتي انا اعلم اننا لسنا مناسبين لبعضنا البعض "
قاطعت كلامه " و من اخبرك بها ليو ؟"
أنت تقرأ
WHEN THE MONSTER LOVE |عندما الوحوش تحب
Romanceعندما توفي جده راود، ورث كارتيرون رئاسة عصابة المافيا، وكان يعرف أن عليه أن يكون قويًا وباردًا ليدير هذه العصابة بنجاح. كانت قلوب الناس ترتعش عند سماع اسمه، فقد كانت سلطته تغمر كل شيء في طريقها. لم يعرف كارتيرون الحب من قبل، فقلبه كان قاسيًا كالصخر،...