PART 16

156 6 0
                                    

بارت جديد 💫

...

LIO POV

هل يستيقظ البشر الذين هم مثلي على كائنات بريئه لا تعرف من تكون ؟

قد  نامت ليلة ماضية معي لكن هل هيا غاضبة لحد الان بسببي ،  تداركت انني ليس الرجل المناسب لها و لا هيا مناسبة لي انها حساسة في جميع الاحوال

كانت نائمة بهدو ورقة كتلك التي في قصص الاميرات ...

شعرت بتحركاتها المفرطة اظن انها ستنهظ في اي حين ..

أغلقت عيني ، اتابني فضول عن ماذا ستفعل ؟

END THE POV

استيقظت لورا بهدو ، ترمش عدت مرات ان سقف الغرفة مختلفة و بتالي انها ليست بغرفتها اخذت تستوعب وقفت من اعلى الفراش بهدو حتى لا تصدر صوت

انزلت قدميها حافيتين على ارضية الباردة ، ارجعت خصلاتها للوراء التفت حتى ترى ليو الذي كان يدعي النوم

استغلت الفرصة في بحث عن المفاتيح الغرفة دلفت غرفة الاستحمام

باحثة في ارجاءه الخزائن الصغيرة خلف الصوابين و المستحضرات لكن لم تجده اين سيكون

خرجت من غرفة الاستحمام حاولت ان تتذكر الاحداث التفت مرة اخرى إلى ليو لكن هذي المرة وجدته بكامل وعيه

و على فراش ممسك بالمفاتيح

" صباح الخير حلوتي ، ماذا اتبحثين عنهم ؟"

بادلة الابتسامة . اغلقت ايدها بعضهم البعض اخذت تخرج انفسها قبل ان تبدأ التحدث

" ليو اعطني المفاتيح "

تمهد و قال :" كيف حال كتفك الان امزال يؤلمك ؟"

لورا في نفسها ' صحيح كتفي تذكرت ان لدي كتف لكن لحظة ايحاول تغير المواضيع '

" بخير و لا تغير الموضوع الذي كنا فيه "

وقف ليو مرتدي خذاء الرمادي [الاحذيه المنزلية ]فتح الباب الغرفة لكنها لم تخرج لانه اقترب منها كما لو كان ملتصق

قال بصوته الغليض لكن بهدو " الازلتي غاضبة مني ؟"

قلبت وجهها للجهة الاخرى انزلت رأسها ، عبست في نفس الحين

" عزيزتي انا اعلم اننا لسنا مناسبين لبعضنا البعض "

قاطعت كلامه " و من اخبرك بها ليو ؟"

WHEN THE MONSTER LOVE |عندما الوحوش تحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن