🍒🥀 قصة عبير 🍒🥀 بالدارجة المغربية

🍒 الفصل التاسع 🥀

💥💥عبير💥💥

✍️ياسمين إكرام

🌹بِدَايَة جَدِيدَة🌹

🍀البارت:72🍀

خديجة : ديتو ليها وكان فاتها الحال شكراتك بزاف..

تبسم ودار غادي يختلي بنفسو بحال عادتو

جلس على كانابي ونزل راسو كيحك عينيه ويتبسم وفي نفس الوقت كيتنهد...شخصية غامضة بكل ما كتحمل الكلمة من معنى حدودي و إنطوائي لأبعد حد ..سكوتي لهضرة تقول كيشريها

كيحسب الكلام لغادي يخرج عاد كيقولو

كيدير الخير ويبقا فيه الضعيف والمحتاج.. شخصية تختلف عن باقي رجال لما لا وكلا و كيتميز بشخصيتو.............................................

🌿🌿🌿🌿🌿🌿

لإنسان في لأصل كيتولد بالفطرة ولكن كيفاش ترعرع من المهد مرورا بالطفولة و حتى الشباب كتبلور شخصيتوو.....

كيفاش نظرة ديالو الحياة ...كيفاش تفكيرو داير ....كيفاش كيشوف الأمور

رغم أن الخوت كيشتاركو في الدم... الأهل

.. المسكن وغيرها.... ولكن كتلقا كل فرد وشخصيتو... الأمر كيتوقف كيف تم معامالتو من المهد...

كل أمر كيكون عند الأباء بهين عند لأطفال كيكون نقطة لتقدر تغير شخصيتو من سيئ الحسن والعكس صحيح.....

لهذا لأباء واجب يتعاملو مع لأبناء ديالهم بحذر شديد خصوصا في مرحلة لكتكون مرحلة إكتساب لكتمكن فيها الطفل بلإتقاط كل ماشاف وسمع و رأى يامن لأباء ولا المجتمع لداير بيهم.

🌿🌿🌿🌿🌿

ناض هز تيلي لكان ملاوح فوق السرير ودخل كيتصفح مواقع التواصل لإجتماعي.. دخل لغوشيغش وكتب اسمها🌹عبير

لإسم لكيجيه صعيب ينطق بيه و كتعقد ليه لسانو الا بغا ينطقو ...

طلعو ليه بزااف ديال لبروفي لدايرا تصاورها... لمدايراش تلف وهو يدخل لبروفي ديال سارة ويقلب على لليزامي انكومانظ بانت ليه سميت عبير دايرا في لبروفي زهرة سوداء اللون

تنهد ... .....دار فايس جديد ودخل بسمية مختالفة

سيفط ليها انفيت ...كتب ليها مساج وسد الويفي ومشا وقف حدا النافذة لكطل على قدام الدار فين كتوجد جردة مشتركة مع عمارة لمقابلة معاهم حل النافذة و الهواء البارد بدا كحرك في شعرو غمض عينيه كينعش صدرو

بعد مدة سد الشرجم وتوجه لفراشو بعدما طفا الضوء كيتمتم بأذكار المساء...................

🏜كانت في الكوزينة كتوجد في الغدا وابتسامة كتفلت ليها وهي كتدندن مع أغنية اليسا حالة حب

كدور في أطراف الكوزينة .. ..شعرها مجموع كعكة ومحزمة بطابلية.....

سمعات لأنترفون....وهي تحط البطاطة لكانت هازة مسحات يديها وتوجهات ليه ..كانت خديجةطالبة منها تنزل تعاونها في حمل التقدية ...