🍒🥀 قصة عبير 🍒🥀 بالدارجة المغربية

🍒 الفصل 23🥀

💥عبير💥

✍️ياسمين إكرام

❤البارت:191❤

طلعاتو ونزلاتو تنهدات وحاولات تبعد عينيها من عليه معجبة من تصرفو لمكتسيه البرود والتعب الظاهر واقف غير بزز..رمات عينيها لخديجة

وسعات ابتسامتها رامية عينيها لعائشة لتسلات منها وليها توجهات...تبعاتها وقفات عليها وهي كتبادلها السلام وملامح خديجة لملامحها ماتبدلوش والبسمة منورة وجهها ..

تنفسات عبير وهدأ قلبها من ملامح خديجة وتحنات سلمات عليها بعناق شديد الإشتياق ...

خلات خديجة سلمات على ياسين وحذيفة لضحكة مبانتش على وجهو ...

مدات يديها لياسين وبادلها بالمثل مع ابتسامة ...

رجفة شدات قلبها ويديها ولات باردة في دقائق قلية مداتها ليه شاف في يديها لمدة وطلعها لوجهها لعلامات الإستفهام ظهرات عليه من طرفها وطرف الكل ...

ثواني وجمعات يديها والمركة على وجهها ترسمات .. ولجيهتو مبقاتش تلفتات ..حسات بقلبها تكرز عليها وبالألم قطعها ..شافت في خديجة لكانت وكتشوف فيه بتعجب وحذرات عينيها كتدير بعض الشعيرات لورا وذنيها

بحرج ..قلبات عينيها عليهم خلات خديجة غارقة في الحديث الإشتياق ...تكلمات مع مول الشي وخلصاتو هز ليها نحو الحولي وتبعاتو من اللور كتسد في لبزطام ..هزات فيه عينيها ولقات عينيه ساهيين في الأرض ..سرطات الغصة وبعدات عينيها كتودع في خدبجة لمبقاتش بغات طلق عائشة رددت بصوتها الحنين وب بسمة مزينة ثغرها:عبير خلي حوليكم يتونس مع دياولنا ..

بادلتها البسمة :بلا مانصدعكم عامين مشفناكم ونصدعكوم

تنهدات خديجة :غير جيو نتجمعو كلشي راه توحشنا جمعتنا

تنهدات عبير وسرطات الغصة مافيها ماتشوفو مجموع مع مرتو وبنتو يالاه غادي تهضر حتى سبقاتها عائشة لعبير بتعجب شافت فيها وهي كتردد:ان شاء الله واخا ....

تعجباتو قلبات عينيها لياسين لواقف كيتخير في الحوالا .. سرطات الغصة وتنهدات كتشوف فيهم كيتحدثو ناسين الهم أما هو بحالا غايب مكاينش معاهم واقف وعلى الحيط حط ضهرو ولقدامو كيشوف ويحني راسو في الأرض يسها فيها ...

مدة قليلة وركبو حوج حوالا غلاظ وسمان الهوندا رافقو حولي عبير وتوجهو قدامهم في الطوموبيل مرافقينهم بطوموبيلت ياسين لحداه حذيفة...

ركبو لورو مرة بعد مرة كتخونها عينيها لجيهتو وكتعجب لصمتو لقاتل عارفاه حدودي ولكن ماشي لهاد الدرجة .....

تكات على النافذة ساهيا في حالتو لجاتها غريبة ...

وقفو امام دار ديال خديجة لعاماين مبقاو دارو جيهتها .. ضرب قلبها وهي كتحط رجليها في الأرض ..هزات عينيها في العمارة وخطات خطواتها تجاها ...